صلاح الدين سر الختم علي

مضي يشق الزحام كمدية وهو يتصفح وجوه العابرين علي مهل بحثا عن وجه أليف ولكن هيهات..!! كل هذا السيل المنهمر من البشر ولامصباح يضئ في الذاكرة بوميض ما..لامست يده الورقة التي أهترأت من طول ما قبعت هنالك فأنتفض وتذكر انها لاتزال باقية تنتظر مثله الفرج بحروفها الاجنبية التي خطتها يد الصيدلي علي عجل...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى