حسن بن أحمد قطريب.
ولد في بلدة سلمية (محافظة حماة - الوسط الغربي من سورية)، وفيها توفي.
تلقى تعليمه في مدرستي أبي العلاء المعري والحرس القومي بالسلمية، وحصل على الثانوية العامة وانتسب إلى قسم اللغة العربية بكلية الآداب جامعة دمشق، ولكن ظروفه حالت دون إتمام دراسته الجامعية.
عمل بتدريس الآداب العربية في عدد من المدارس منها: أبوالعلاء المعري والحرس القومي بالسلمية، وبدءًا من عام 1979 عمل مدققًا لغويًا في جريدة الثورة، ثم تحول منها إلى رئاسة قسم التدقيق اللغوي في صحيفة تشرين.
انتدب إلى وزارة الإعلام عضوًا في لجنة الإشراف على طباعة وإنجاز الأعمال الكاملة للشاعر العربي الكبير «نديم محمد» فاستكمل في خمسة مجلدات.
الإنتاج الشعري:
- له مجموع شعري مخطوط.
الأعمال الأخرى:
- له «معجم النحو العربي مرتبا على حروف الهجاء» - دار طلاس - دمشق 1994، وله سلسلة مقالات يومية نشرت في جريدة تشرين على مدار خمسة عشر عاما
تحت عنوان: «لغتنا الجميلة»، وأذاع له التلفزيون السوري برنامج «مغنى ومعنى» في ثلاثين حلقة، وله عدد من المؤلفات المخطوطة (معجم تقويم الكلام - أغاني الريف - الفروسية عند العرب - مفاتيح اللغة العربية - دراسة عن ديك الجن الحمصي).
شاعر وجداني، جمعت تجربته الشعرية بين الغزل والوطنية والوصف، وخص صخرة ميسلون ذات الذكرى الوطنية بقصيدة من قصائده مزجت بين الغزل والتعبير عن حب
الوطن وتمجيد رموزه، محافظًا على العروض الخليلي والقافية الموحدة والمحسنات البديعية. اتسمت لغته بالقوة، وأسلوبه بالإحكام، وصوره بالوضوح والسلاسة.
ولد في بلدة سلمية (محافظة حماة - الوسط الغربي من سورية)، وفيها توفي.
تلقى تعليمه في مدرستي أبي العلاء المعري والحرس القومي بالسلمية، وحصل على الثانوية العامة وانتسب إلى قسم اللغة العربية بكلية الآداب جامعة دمشق، ولكن ظروفه حالت دون إتمام دراسته الجامعية.
عمل بتدريس الآداب العربية في عدد من المدارس منها: أبوالعلاء المعري والحرس القومي بالسلمية، وبدءًا من عام 1979 عمل مدققًا لغويًا في جريدة الثورة، ثم تحول منها إلى رئاسة قسم التدقيق اللغوي في صحيفة تشرين.
انتدب إلى وزارة الإعلام عضوًا في لجنة الإشراف على طباعة وإنجاز الأعمال الكاملة للشاعر العربي الكبير «نديم محمد» فاستكمل في خمسة مجلدات.
الإنتاج الشعري:
- له مجموع شعري مخطوط.
الأعمال الأخرى:
- له «معجم النحو العربي مرتبا على حروف الهجاء» - دار طلاس - دمشق 1994، وله سلسلة مقالات يومية نشرت في جريدة تشرين على مدار خمسة عشر عاما
تحت عنوان: «لغتنا الجميلة»، وأذاع له التلفزيون السوري برنامج «مغنى ومعنى» في ثلاثين حلقة، وله عدد من المؤلفات المخطوطة (معجم تقويم الكلام - أغاني الريف - الفروسية عند العرب - مفاتيح اللغة العربية - دراسة عن ديك الجن الحمصي).
شاعر وجداني، جمعت تجربته الشعرية بين الغزل والوطنية والوصف، وخص صخرة ميسلون ذات الذكرى الوطنية بقصيدة من قصائده مزجت بين الغزل والتعبير عن حب
الوطن وتمجيد رموزه، محافظًا على العروض الخليلي والقافية الموحدة والمحسنات البديعية. اتسمت لغته بالقوة، وأسلوبه بالإحكام، وصوره بالوضوح والسلاسة.