( قَالُوا إِنْ يَسْرِقْ فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ لَهُ مِنْ قَبْلُ) قرآن كريم
*
طرفة بن العبد:
( ولا أُغيرُ على الأشعارِ أسرِقُها = عَنها غنيتُ وشرُ الناسِ من سرقا)
*
الفرزدق: ( نحن معاشر الشعراء أسرق من الصاغة)
*
كان لصوص بغداد في العصر العباسي حكماء وفلاسفة.
كان من أشهرهم أبو عثمان الخياط القائل: ما سرقت جارا وإن كان عدوا لي ولا سرقت كريماً ولا امرأة ولا بيتا ليس فيه رجل ولا قابلت غادرا بغدره. ومن تلاميذه ابن حمدي العيّار. كان لا يسرق أصحاب البضائع الصغيرة التي تكون قيمتها دون الألف درهم. و من شربت ماء من بيته أو ألقيت عليه السلام و رد عليك ، فلا يحق لك أن تسرقه أو تؤذيه و لو كنت لصاً.
>>>
عند وفاة كبير اللصوص في العهد العباسي
(أدهم بن عسقلة)
…ترك وصية لأتباعه اللصوص :
ومما جاء في وصيته :
لاتسرقوا امرأة ، ولاجارا ، ولا نبيلا ، ولا فقيرا ، وإذا سرقتم بيتاً فاسرقو نصفه وأتركوا النصف الآخر ليعتاش عليه أهله ولاتكونوا مع الأنذال.
لروحك السكينة يا ابن عسقلة حكامنا و سياسيينا خانو الوصية !
مصدر:
كتاب بهجة النفوس و الأحداق فيما تميز به القوم من الآداب و الأخلاق.
***
إن هذا الشعر في الشعر ملك
المتنبي
[إنّ هَذا الشّعرَ في الشّعْرِ مَلَكْ
سارَ فَهوَ الشّمْسُ وَالدّنيا فَلَكْ
عَدَلَ الرّحْمنُ فيهِ بَيْنَنَا
فَقَضَى باللّفْظِ لي وَالحَمْدِ لكْ
فَإذا مَرّ بِأُذْنَيْ حَاسِدٍ
صارَ مِمّنْ كانَ حَيّاً فَهَلَكٌُْ]
*
طرفة بن العبد:
( ولا أُغيرُ على الأشعارِ أسرِقُها = عَنها غنيتُ وشرُ الناسِ من سرقا)
*
الفرزدق: ( نحن معاشر الشعراء أسرق من الصاغة)
*
كان لصوص بغداد في العصر العباسي حكماء وفلاسفة.
كان من أشهرهم أبو عثمان الخياط القائل: ما سرقت جارا وإن كان عدوا لي ولا سرقت كريماً ولا امرأة ولا بيتا ليس فيه رجل ولا قابلت غادرا بغدره. ومن تلاميذه ابن حمدي العيّار. كان لا يسرق أصحاب البضائع الصغيرة التي تكون قيمتها دون الألف درهم. و من شربت ماء من بيته أو ألقيت عليه السلام و رد عليك ، فلا يحق لك أن تسرقه أو تؤذيه و لو كنت لصاً.
>>>
عند وفاة كبير اللصوص في العهد العباسي
(أدهم بن عسقلة)
…ترك وصية لأتباعه اللصوص :
ومما جاء في وصيته :
لاتسرقوا امرأة ، ولاجارا ، ولا نبيلا ، ولا فقيرا ، وإذا سرقتم بيتاً فاسرقو نصفه وأتركوا النصف الآخر ليعتاش عليه أهله ولاتكونوا مع الأنذال.
لروحك السكينة يا ابن عسقلة حكامنا و سياسيينا خانو الوصية !
مصدر:
كتاب بهجة النفوس و الأحداق فيما تميز به القوم من الآداب و الأخلاق.
***
إن هذا الشعر في الشعر ملك
المتنبي
[إنّ هَذا الشّعرَ في الشّعْرِ مَلَكْ
سارَ فَهوَ الشّمْسُ وَالدّنيا فَلَكْ
عَدَلَ الرّحْمنُ فيهِ بَيْنَنَا
فَقَضَى باللّفْظِ لي وَالحَمْدِ لكْ
فَإذا مَرّ بِأُذْنَيْ حَاسِدٍ
صارَ مِمّنْ كانَ حَيّاً فَهَلَكٌُْ]