عبدالرحمن مطر

القلق يأكل كبده. كل الأجوبة التي بررت له غياب سعيد، لم تقنعه. صدّق على مدار عامين كاملين رواية حادث السيارة، وتلاسنه مع ضابط كبير في الجيش، وأن الأمر أدى إلى السجن! الحكاية ينقصها الكثير، ولا يعرف أحدٌ في أي سجن هو..ألحّ في السؤال على أمه ذات مرّة، وهو يقول لها ان قلبه مشغول عليه، فترد أنه بخير،...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى