هند زيتوني
- أمريكية من أصل سوري، حاصلة على ليسانس الأدب الأنكليزي من جامعة دمشق. ومختصة بتدريس اللغة الانكليزية لغير الناطقين بها .
- مقيمة حالياً في ولاية فلوريد / مدينة تامبا
- عملت مدرّسة لغة إنكليزية وعربية (لغير الناطقين بها) في مدينة أورلاندو.
- قامت بتدريس جميع المراحل في المدرسة (الامريكية - الإسلامية لولاية فلوريدا.)
كما عملت مدرّسة لغة إنكليزية في عدة مدارس معروفة بدولة الإمارات.
لم تفقد هويتها العربية الأصيلة ولَم تنفصل لحظة واحدة عن جذورها الضاربة في عمق وطنها الأم – سورية العربية.
تمسكت أن تكون شاعرة وكاتبة تبدع بصياغة الحرف، بوجدان شرقي، يملك القدرة على التعبير برصانة لغتها العربية الفصحى.
فكان نتاج ذلك إصدارها، ديوانين شعريين، تنوع شعرها بين النثري والعمودي والتفعيلة.
- الأول ديوان كلمات وحفنة من حنين، عام ٢٠١٤/ عن دار فضاءات للنشر بعمان في المملكة الأردنية الهاشمية.
- الثاني ديوان أنثى بنكهة البنفسج صدر عام ٢٠١٥/ عن المطبعة المركزية- جامعة ديالى / بغداد العراق.
- الديوان الثالث صدر من دار المكتبة العربية غواية الدانتيل .
* صدر لها روايتان
- أنثى بطعم النبيذ عام 2017 ورواية بوح النساء 2018 /
- رواية إيلينا صدرت عن المكتبة العربية للطباعة والنشر 2020 عن دار النخبة للطباعة والنشر في القاهرة.
- اختيرت بعض أعمالها للترجمة إلى اللغة الانكليزية والإسبانية .
- كتبت عنها الأستاذ الدكتور (فاطمة الكومي) أستاذ تاريخ الحضارة في هامبورغ ألمانيا:
(تستخدم الشاعرة هند زيتوني أساليب الرمزية في البناء الهندسي الحداثي وهذا لا يعني عندها التحرر من القواعد الكلاسيكية للشعر وبقدر ما تغني البناء الجديد لصلب الموضوع وتفريعاته الشيقة ودائماً ما تستقدم الخبر وتأخر المبتدأ لتخلق الدهشة وتحرك الدماء في الشرايين بعنف. وتستخدم الفصحى السهلة لتوصيل رسالة هي عمومية العطاء
موسيقى شعرها يحمل لون الصورة كي نرى القصيدة بوضوح وتفرض موسيقى الرهبة في قصائدها من خلال زخم الصورة في الشعر الحداثي (هطلت على الأرض قطرةً قطرة فتبلل جسد التراب).
وحين تقول هند جسد التراب فإنها جمعت عبقرية بناء الصورة المدهشة بين الميت الذي يشتاق للحياة وبين روح القطرة وهذا يعني وعياً كاملاً للتركيبة البيولوجية للإنسان. لكن يظل السؤال الكبير: ماذا تعني بالقطرة؟
أهي الحب أم هي الفضيلة أم هو الوطن؟
- وذكر الدكتور فرج علام في المقدمة التي وضعها لرواية أنثى بطعم النبيذ:
(تمكنّت الروائية هند زيتوني من نسج أحداث روايتها بشكل متماسك على الرغم من تنوعها تنوعاً شديداً وامتدادها جغرافياً وعلى الرغم أن هذا العمل هو العمل الأول للمبدعة هند زيتوني إلا أنّه يبشّر بروائية واعدة ستكون لها بصمات واضحة في مجال الرواية في المستقبل القريب).
أما الناقد والشاعر العراقي أ/ كامل الدليمي فقد كتب عن رواية بوح النساء:
(وأنا أطالع رواية بوح النساء للروائية العربية هند زيتوني تلمست أن عهداً جديدا للرواية العربية النسوية الناقدة والناقمة على ما تعانيه المرأة العربية من حرمان وقسوة وظلم وما تتعرض له من انتهاك في مجتمعات مغلقة تماماً). إنها صرخة واعية في وجه الظلم . تُسلّط الضوء على المناطق المعتمة في واقعنا العربي وهو يرزَح في مناطق عدّة من الوطن العربي تحت هيمنة الأعراف القبلية . والرواية دليل دامغ على انتهاك وظلم المرأة العربية . خلافاً للدين الحنيف .تمثّلت بتلك الصورة المأساوية المستقاة، من الواقع المعاش . وإن كانت الروائية ، قد أضفت على الأحداث من مخيلتها ، فهذا لا يعني أنها خالفت الواقع المرير ، وماجانبت الحقيقة .
وأخيراً هناك مجموعة قصصية ستنشر قريبًا و ديوان شعري ، ورواية تحت الطبع .
الروائية والشاعرة هند زيتوني .
- أمريكية من أصل سوري، حاصلة على ليسانس الأدب الأنكليزي من جامعة دمشق. ومختصة بتدريس اللغة الانكليزية لغير الناطقين بها .
- مقيمة حالياً في ولاية فلوريد / مدينة تامبا
- عملت مدرّسة لغة إنكليزية وعربية (لغير الناطقين بها) في مدينة أورلاندو.
- قامت بتدريس جميع المراحل في المدرسة (الامريكية - الإسلامية لولاية فلوريدا.)
كما عملت مدرّسة لغة إنكليزية في عدة مدارس معروفة بدولة الإمارات.
لم تفقد هويتها العربية الأصيلة ولَم تنفصل لحظة واحدة عن جذورها الضاربة في عمق وطنها الأم – سورية العربية.
تمسكت أن تكون شاعرة وكاتبة تبدع بصياغة الحرف، بوجدان شرقي، يملك القدرة على التعبير برصانة لغتها العربية الفصحى.
فكان نتاج ذلك إصدارها، ديوانين شعريين، تنوع شعرها بين النثري والعمودي والتفعيلة.
- الأول ديوان كلمات وحفنة من حنين، عام ٢٠١٤/ عن دار فضاءات للنشر بعمان في المملكة الأردنية الهاشمية.
- الثاني ديوان أنثى بنكهة البنفسج صدر عام ٢٠١٥/ عن المطبعة المركزية- جامعة ديالى / بغداد العراق.
- الديوان الثالث صدر من دار المكتبة العربية غواية الدانتيل .
* صدر لها روايتان
- أنثى بطعم النبيذ عام 2017 ورواية بوح النساء 2018 /
- رواية إيلينا صدرت عن المكتبة العربية للطباعة والنشر 2020 عن دار النخبة للطباعة والنشر في القاهرة.
- اختيرت بعض أعمالها للترجمة إلى اللغة الانكليزية والإسبانية .
- كتبت عنها الأستاذ الدكتور (فاطمة الكومي) أستاذ تاريخ الحضارة في هامبورغ ألمانيا:
(تستخدم الشاعرة هند زيتوني أساليب الرمزية في البناء الهندسي الحداثي وهذا لا يعني عندها التحرر من القواعد الكلاسيكية للشعر وبقدر ما تغني البناء الجديد لصلب الموضوع وتفريعاته الشيقة ودائماً ما تستقدم الخبر وتأخر المبتدأ لتخلق الدهشة وتحرك الدماء في الشرايين بعنف. وتستخدم الفصحى السهلة لتوصيل رسالة هي عمومية العطاء
موسيقى شعرها يحمل لون الصورة كي نرى القصيدة بوضوح وتفرض موسيقى الرهبة في قصائدها من خلال زخم الصورة في الشعر الحداثي (هطلت على الأرض قطرةً قطرة فتبلل جسد التراب).
وحين تقول هند جسد التراب فإنها جمعت عبقرية بناء الصورة المدهشة بين الميت الذي يشتاق للحياة وبين روح القطرة وهذا يعني وعياً كاملاً للتركيبة البيولوجية للإنسان. لكن يظل السؤال الكبير: ماذا تعني بالقطرة؟
أهي الحب أم هي الفضيلة أم هو الوطن؟
- وذكر الدكتور فرج علام في المقدمة التي وضعها لرواية أنثى بطعم النبيذ:
(تمكنّت الروائية هند زيتوني من نسج أحداث روايتها بشكل متماسك على الرغم من تنوعها تنوعاً شديداً وامتدادها جغرافياً وعلى الرغم أن هذا العمل هو العمل الأول للمبدعة هند زيتوني إلا أنّه يبشّر بروائية واعدة ستكون لها بصمات واضحة في مجال الرواية في المستقبل القريب).
أما الناقد والشاعر العراقي أ/ كامل الدليمي فقد كتب عن رواية بوح النساء:
(وأنا أطالع رواية بوح النساء للروائية العربية هند زيتوني تلمست أن عهداً جديدا للرواية العربية النسوية الناقدة والناقمة على ما تعانيه المرأة العربية من حرمان وقسوة وظلم وما تتعرض له من انتهاك في مجتمعات مغلقة تماماً). إنها صرخة واعية في وجه الظلم . تُسلّط الضوء على المناطق المعتمة في واقعنا العربي وهو يرزَح في مناطق عدّة من الوطن العربي تحت هيمنة الأعراف القبلية . والرواية دليل دامغ على انتهاك وظلم المرأة العربية . خلافاً للدين الحنيف .تمثّلت بتلك الصورة المأساوية المستقاة، من الواقع المعاش . وإن كانت الروائية ، قد أضفت على الأحداث من مخيلتها ، فهذا لا يعني أنها خالفت الواقع المرير ، وماجانبت الحقيقة .
وأخيراً هناك مجموعة قصصية ستنشر قريبًا و ديوان شعري ، ورواية تحت الطبع .
الروائية والشاعرة هند زيتوني .