د. عبدالمولى البغدادي

وَزَائرتِــــــي كَأنَّ لَها عُيونَاً وَآذاناً تُفتِّشُ عَن غَريبِ وَ لَمَّا لَم تَجد غَيري غَريبَــــاً بَأَرضِ الشِّعرِ تَبحثُ عَن حَبيبِ أَتتني وَالشَّواطئُ عَابثات بِأَسرابِ النَّوارسِ فِي الغُروبِ وَكُنتُ بِشُرفَتي وَالبَحرُ غَاف أُطِلُّ عَىََ الأَباعدِ مِن قَريبِ أُراجعُ مَا مَضَى مِن...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى