في حضرة العشق أودِعْ بوحكَ الحرفا
لربما غرقتْ رؤياكَ في المنفى
وربما ينقضي ليلُ الحكايةِ قبل أن نريدَ
فينسى نصفُها النّصفا
أو ربما يرتقي في الرّوحِ عالمنا
في سكرةٍ ننتشي من كأسِها الأوفى
أشدو على صفحات المستحيل شُدى
معزوفة ... .. فأنا كم أعشق العزفا
وقلتُ أحياهُ ......كم أحياهُ في شغف ٍ
ياربّ...