أحببتُه كما لم تحب أنثى..
طالما سطرت له النجوم في أقواس يستطيع الضوء أن يتدحرج عبرها إلى مخيلته كي لا تُظلم
في النهار أعبث بعقارب الساعة دون أن ينتبه الزمن، لتمر أوقاته الأليمة بسرعة وتطول لحظات هنائهِ.
كنت أشعل الشموع حول ذاكرته حين يحتاج أن تسعفه .
وأظللّ فكرته بالصمت حين يكون غاضبا ومتسرعاً...