محمد عارف قسوم

دَعْهَا تُرتّلُني على أهدابِها ظِلّاً.. وَدَعْنِي ههنا أتهجّأُ القُبُلاتِ فوق شفاهِهَا طفلاً.. وَسَيْلاً من حنينْ حَتَّامَ تحرقُني بنار الهَجْرِ..؟ تُتْقِنُنِي الجهاتُ حقيبةً مِنْ ماءِ وجهي جِلْدُهَا.. زوّادةً عَجفاءَ إلّا مِنْ أنينْ؟! ما أتعس الإنسان مُحْتَضَرَاً بلا جدوى على الطّرقاتِ،...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى