بدعة الحمدونية

كـيـف أصـبـحـت سـيـدي وأمـيري عـشـت فـي كـل نـعـمـة وحـبور عـلم الله كـيف كان إغتباطي ونــعـيـمـي وبـهـجـتـي وسـروري بـلقـاء الأمـيـر لا عدمت نف سـي وعـيـنـي لقـاءه مـن أمير

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى