محمود الرخصي

أَيَهــا التـــائهُ مــا بين الشَّجَـــــرْ ضـاع عُمُركْ بــين آمــــــالٍ وهَــــــــمٍّ وفكــــــرْ طــال عُمـركْ هـــذه الأعــوامُ مــرَّت كالسحابِ دون جــدوَى ما الذي ترجوهُ من باقي الشبابِ غيرَ بلــــوَى؟ هكــــذا العمرُ تقضَّـــى بالنَّصَبْ والشــــــــقاءْ بالتعِـــلاَّتِ تقضَّـــى...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى