سيف بادر

قال امشي ربما انساها مد خطوة ، سدد الابعاد دروب اضيق من الصمت و أعصاب الرماد موعد بدمي ارنو اليه و اغسل اضافر الضحى من كساد الظلام على وجه الخيط الموصل للمجهول عذاب صدا من حقائق الجري خلف الريح و الريح مذ كوت ايامها فرشت للمنام بسراديب الضما صمام يجري عكس مقولات الاعمى كيف امشي ليدركني امسي لأنك...
يطغى الملل على عشب اليقين و الطين التي تشتهي تناثر العبث أزقة أزقة تحملني نسائم الصباح متقد المزاج لشغف العناق يطغى حلم اللحظة على أجنحة التاني على الفراق أيها السابح في ترانيم الرجف و الشقاق لأرطم موجة الغدر بصدر الضرو و الدراق أمسح بأنامل الالماس وجنة التسامي تكلس الدهر بغباره على أوتارها...
غايتي أن أرسم معبدا للتشهي أقطف ابعاد الجمر من شتاء يدس وجه القمر في بخور الرضا غايتي لقاء كاهن متلصص على ضوء المعابد أناديه ليوقف اعصاب البرد عن نداءات الجسد يريني كيف يسرق الاطفال من ضوضاء الاماني غايتي الوقوف على مشارف فكرة نائية تصلبت كالذكريات أشم تقاسيم الوحدة كي يذوي العشق الى سمرة الشراب...

هذا الملف

نصوص
3
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى