تراهن المشاريع التربوية المعاصرة في ظل التسارع العالمي الهائل في شتى مجالات المعرفة والتطور التقني الذي يخطو خطوات واسعة نحو ريادة المجالات كافة ، على ضرورة التوجّه نحو التعلّم البراغماتي ، لما له من أهمية في تغيير أنماط الحياة في المجتمعات إلى الأفضل ، ويؤكد علماء التربية والمختصّون أن هذا...
الأرض كلها فندق.. وبيتي هو القدس... ولن أكون هنا يومها لأعرف كم كنت غريبة قبل ذلك... ولا كم سأصبح منفية بعد الآن.... جسمي معي غير أن الروح عندكم فجسمي في غربة والروح في وطن فليعجب الناس منّي أن لي بدنا لا روح فيه ولي روح بلا بدن... هكذا أرادت الكاتبة هناء أن تقول على لسان بطلة روايتها... وحيثما...
في مباحثات كمب ديفد صرح كارتر قائلا : من هنا تحكم أمريكا العالم وكان يشير إلى مزارع القمح بأمريكا فهل القصد هو الاستحواذ على الكم أو الكيف وماالسياسة المنتهجة للهيمنة الأمريكية على القمح عالميا؟
يعتبر القمح من أقدم المحاصيل التي عرفتها البشرية. فقد تم جمع القمح البري وزراعته قبل عشرة آلاف سنة...
يقال أنّ أصدق الحزن هو ابتسامة في عين دامعة وكأنّك تتحدى الألم بابتسامة يائسة ... تستحضر مظاهر السعادة رغم غيابها .... الحياة مزيج من الخير والشر ومن النعيم والبؤس ومن الجمال والقبح ومن السعادة والشقاء فلولا الضد ما كان ضدّه ، ولا مجال للتناقض والحياة صراع أضداد لا متناقضات تشترك في الجوهر...
أيّتها الثالوث الغريب
دعوتك فما من مجيب
إمرأة من نار و نور
ومن رماد أنت وتنّور
إذا دنوت لاظني منك اللّهيب
و إذا بعدت شدني نحوك الوجيب
أعلم أنّني بجوارك أشعر بالخلود
سيكون العالم أفضل لو صّمتت
فالصّمت في حضرتك خلود ....
فأنا أحيا من أجل أن أحبك ...
و إذا لم أحبك فإنني أيضا أحبك
أيتها القوية...
يبدو "مفهوم السّعادة" اليوم في حاجة لإعادة تعريف، وإعادة تقديمه للناس؛ بعد أن أصبح بسيطا حد التعقيد، فكلنا نود أن نكون سعداء؛ لكن حين يسألنا شخص سؤالا بسيطا "ما هي السعادة؟" لا نستطيع الإجابة؛ لأن المفاهيم اختلطت وتعقدت، ما بين السعادة والرضا والرفاهية، وتخفيف الألم، والنجاة من الموت، والبحث عن...
..... أُنْثُروا تراب جثتي على أرض براغ ، فستزهر نرجسا و تغدو ربيع كلّ الفصول ، و بُثّوه على أرجاء باريس وسَيعزف الكلّ سوناتا الخلود .....
حتى في وداعه الأخير فيلسوفا براغماتيا ، أبى إلاّ أن يغادر خفيفا صامتا ، ويترك ثقل إبداعه يصدر ضجيجا .
ــــ هل أنت شيوعي يا سيد كونديرا ؟
ــــ لا، أنا...