ريما الكلزي

‏إلهي... ‏خمرةُ العيد ‏لا تُسقي راحاتِ الجِياع ‏و غُرابُ النّهار تجذبُه لمعة ُضفيرة وشَت بها غيرة الحنّاء ‏أيّ معبدٍ لِـلخمر ‏تهدمهُ قدم ُالمساء من ضلّلَ العيد ؟ من يهدي قلب الفرحَ إلى مفكرة العناوين ؟ من يمسكُ خيوط الشمس ويغزل حكايا الورد و النور المعتّق ليؤنسُ قلبًا يشبهُ الصّبار...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى