حاجز بن عوف الازدي

سَأَلتُ فَلَم تكلِّمُني الرُسومُ فَظَلتُ كَأَنَّني فيها سَقيمُ بقارعةِ الغَريفِ فَذاتِ مَشيٍ إِلى العَصداءِ لَيسَ بها مُقيمُ منازِلُ عَذبَةِ الأَنيابِ خَودٍ فَما إِن مِثلُها في الناس نيمُ فَأَمّا إِن صَرَفتُ فَغيرُ بُغضٍ وَلكن قَد تُعَدِّيني الهُمومُ عَداني أَن أَزورَكِ حَربُ قَومٍ كَحَرِّ...
لِمَن طَلَلٌ بِعَثمَةَ أَو حُفارِ عَفَتهُ الريحُ بعدَكَ وَالسواري عَفَتهُ الريحُ وأعتلجَت عليهِ بأَكدَرَ من تُرابِ القاعِ جارِ فَلأياً ما يَبينُ رَثيدُ نُؤيٍ وَمَرسى السُفلَينِ من الشِجارِ وَمَبرَكٍ هَجمَةٍ وَمَصامِ خَيلٍ صوافِنَ في الأَعِنَّةِ وَالأواري أَلا هَل أَتاكَ وَالأَنباءُ تَنمي...

هذا الملف

نصوص
2
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى