أحمد اليابوري

المسكوت الذي أحبّ النبش فيه قليلا في هذه الكلمة ، يتعلق باليابوري الآخر الكامن خلف اليابوري الناقد الباحث والأستاذ الجامعي المتمرّس. أعني اليابوري الأديب المبدع المتواري في حديقته الخلفية والذي جنحت به جدّية الضمير الأدبي عن هاجسه الإبداعي الدفين، فأفنى زهرة عمره في رعاية ودراسة الإبداع المغربي...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى