سماح رشاد

ظَهرُ كُرسي يهتَمُ بأضلُعي، رأىٰ العلاماتِ الزرقاء، احتَضنَها، أخفاها، أدفأها، ثمّ أغدقَ عليَّ بتنويمي.. كنتُ أحتاجُ ذلك النومَ المُتعمّدَ، أسررَتُ للأحلامِ "هيت لكِ"؛ فأتَت بالظِلالِ المُخيفةِ، الملامِحِ الباهِتةِ، والأصابِعِ البارِدَةِ.. لكن، ليسَت تلكَ الأحلام ما أرَدتُه؛ أرَدتُ للعلاماتِ...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى