عبدالله أبو شميس

دائماً أيّها الحبُّ، ألقاكَ في الطّرقات الحزينةْ ... هنالكَ في الرِّيفِ عانقتُ شخصَكَ تحت صنوبرةٍ وأصافحكَ الآنَ فوق رصيف المدينةْ ... أيّها الشّيخُ يا أيّها الرّاحلُ الأبديُّ على قدمَيْهِ بقبّعةِ القشِّ والمعطفِ الهشِّ... تعرفُ أنّ سبيلَ الطّيورِ إلى العشِّ ليس على النَّسَمات الْمَتينةْ! ...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى