حسن رشيد

(1) كعادته تعلق بي … فتح الباب .. ومدد ساقيه الصغيرتين … قمت بتسخين السيارة .. تأملني جيداً وهو مبتسم كان في قرارة نفسه يعلق انتصاره .. (2) أوه … تذكرت أن عليّ واجباً أن أؤديه .. قلت في لطف : ” إنزل .. وأنه أرجع لك تحولت سحنته وكشر عن وجه آخر .. وقال في تحد واضح .. لا .. (3) حاولت إغراءه...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى