بشر بن عليق الطائي

خَليليَّ عَوجا فاِنظُراني لَعلَّني أُسائِلُ رَسما قَد عَفا وَتَهدَّما بأوعَسَ مِن ذاتِ الحِجى ما عرفته بُعَيدَ حصاةِ النَفسِ إِلّا تَوهُّما أَذاعَت به الأَرواحُ حَتّى كَأَنَّما حَسِبتَ بَقاياهُ كِتابا مُنَمنَما فَلَم تُبقِ منه غَيرَ سُفعٍ مواثِلٍ وَأَورَقَ من طولِ التَقادُمِ أقتَما وَقَفتُ بِها...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى