إبراهيم شافعي

أسفي عليكَ إذا سعيتَ لأكرهَكْ إنَّ الذي أنباكَ جاء ليخدَعَكْ قلبٌ على جدرانهِ نبتَ النهارُ أكانَ حينَ ظلالِهِ أن يمنعَكْ! قلبي الطبيبُ ومن يداوي جُرحَهُ؟ هل كانَ كفِّي حينَ يحنو أوجعَك اثنانِ مني ليسَ فيهم غاضبٌ كلٌّ أتاكَ مطأطئاً كي يسمعَكْ قل ما تشاءُ وإن أسأتَ فإنني قلبي مسيحٌ ما أتاكَ...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى