محمد الجيار

عرفتُها في عامها الواحد والعشرين وكنتُ قبل الأربعين كانت تقول إن خيطَ الشيبِ في الفَودينِ هالةٌ للتجربهْ والحب عند الأربعين قدرةٌ وموهبهْ كانت وديعةً كأنها براءتي التي فقدتُها خطيئتي التي أحببتها كانت جريئةً ذكية العينين والجسد كأنها باريسُ ليلةَ الأحدْ ترقص ليل الصيف وهْي عاريهْ وترتمي ولوعة...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى