العُشاري

غَزال مِن الأَتراك واصلني سرا وَناوَلَني مِن عَذب ريقته خَمرا منير المحيا كُلَّما رمت قبلة حَباني بِخَديه وَشامته الخَضرا يلاحظني شَزراً بِعَين صَحيحة وَيَغمزني مِنهُ بِمقلته الأُخرى لَهُ اللَه مِن ظَبي غَرير إِذا انثَنى حَكى قَده الخَطي وَالصعدة السمرا صَحيح فُؤاد غَير أَن جُفونه مراض بِلا سَقم...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى