القطامي التغلبي

دعاني الهوى إذ شَرَّقَ الحيُّ غدوةً وما كُنتُ تدعوني الخطوبُ الضَّعائِفُ وهيَّج أحزاني حُمولٌ تَرَفَّعَت عليهنَّ غِزلانٌ عليها الزَّخارِفُ وبالأمسِ قد كانَت بَدَت ليَ طيرُهم جَرَت بارِحاً لو زَجَّرَ الطيرَ عائِفُ فيا قاتَلَ اللهُ الغواني فإنها قريبٌ بَعيدٌ وَصلُهُنَّ تنائِفُ تراهُنَّ يختلن...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى