ظاهر مطر العبيد

ما الحزنُ إلَّا من صنيعِ الأنفسِ وهمٌ يلوكُ رؤى الصَّباحِ ويحتسي دمعًا يُزوِّدُه التَّشاؤمُ غيمةً فيسيلُ فينا كالظَّلامِ الأخرسِ يمتدُّ في لُغةِ الفراغِ محاولًا ذبحَ الفراشِ على جفونِ النَّرجسِ يا أيُّها الباكي ولم تذقِ النَّوى مُتجهِّمًا تشكو...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى