وَحالَفتُ الوُحوشَ وَحالَفَتني
بِقُربِ عُهودِهِنَّ وَبِالبِعادِ
وَأَمسَى الذِّئبُ يَرصُدُني مِخَشّاً
لِخِفَّةِ ضَربَتي وَلِضَعفِ آدي
وَغَولا قَفرَةٍ ذَكَراً وَأُنثى
كَأَنَّ عَلَيهِما قَطعَ البِجادِ
عبيد بن أيوب العنبري
بِقُربِ عُهودِهِنَّ وَبِالبِعادِ
وَأَمسَى الذِّئبُ يَرصُدُني مِخَشّاً
لِخِفَّةِ ضَربَتي وَلِضَعفِ آدي
وَغَولا قَفرَةٍ ذَكَراً وَأُنثى
كَأَنَّ عَلَيهِما قَطعَ البِجادِ
عبيد بن أيوب العنبري