الوالدُ اشْترَى جَريدَة،
وذَهبَ مَعَها للمِرْحاض،
جَلسَ، قَرَأَ، وفِي هذه الأثناء
بُمْ، طَخْ، ضْراط، مِنَ الوَراء!
مرّتْ ساعَة، ساعتان،
آنَ الوَقْتُ لِلقِيام، آن،
الوالدُ خرجَ أحْمَر اللّون
والجريدَة خَرَجتْ
بُنّيّة الأَلوان.
هذه هي كلّ القصيدة،
ليسَ فِيها أيّ مَغْزَى كان؛
لَقد دَخَلَتْ تاريخَ آدابِنَا
كمادّة مُسْهِلَة للإنْسان.
1978
وذَهبَ مَعَها للمِرْحاض،
جَلسَ، قَرَأَ، وفِي هذه الأثناء
بُمْ، طَخْ، ضْراط، مِنَ الوَراء!
مرّتْ ساعَة، ساعتان،
آنَ الوَقْتُ لِلقِيام، آن،
الوالدُ خرجَ أحْمَر اللّون
والجريدَة خَرَجتْ
بُنّيّة الأَلوان.
هذه هي كلّ القصيدة،
ليسَ فِيها أيّ مَغْزَى كان؛
لَقد دَخَلَتْ تاريخَ آدابِنَا
كمادّة مُسْهِلَة للإنْسان.
1978