فارق الحياة عن سن تجاوزت السبعين سنة الروائي والخبير الجنائي، وعميد الممتاز، والمحامي ، والاستاذ الجامعي الميلودي حمدوشي، الملقب ب“كولومبو” .. وقد اشتهر الى جانب مهامه الامنية بكتاباته الروائية متأثرا باغاثا كريستي
وقد اطلق عليه لقب كولمبو نظرا لحنكته وتحرياته في اكتشاف الكثير من الجرائم الملغزة ، وقد الحق بسلك الشرطة كرجل أمن عادي سرعان ما لفت اليه الانظار وارتقي الى اعلى درجات الرتب الامنية
كما عرف باستقامته المهنية وجديته الى جانب احترام القراء والكتاب المغاربة لتجربته الرائدة في الرواية البوليسية ، والتاليف القانوني، كما التحق بسلك المحاماة، مسجلا في هيئة باريس، قبل أن يلتحق بجامعة الحسن الثاني في الدار البيضاء أستاذا محاضرا ومشرفا على ماستر العلوم الجنائية.
خلف الفقيد العديد من الروايات البوليسية منها: “الحوت الأعمى”، التي تحولت إلى شريط تلفزيوني، و“الحياة الخاصة” و”مخالب الموت” و”حلم جميل” و”ضحايا الفجر” و”أم طارق” و”بيت الجن” و”بلاغ كاذب”، وغيرها من الروايات البوليسية.
وقد اطلق عليه لقب كولمبو نظرا لحنكته وتحرياته في اكتشاف الكثير من الجرائم الملغزة ، وقد الحق بسلك الشرطة كرجل أمن عادي سرعان ما لفت اليه الانظار وارتقي الى اعلى درجات الرتب الامنية
كما عرف باستقامته المهنية وجديته الى جانب احترام القراء والكتاب المغاربة لتجربته الرائدة في الرواية البوليسية ، والتاليف القانوني، كما التحق بسلك المحاماة، مسجلا في هيئة باريس، قبل أن يلتحق بجامعة الحسن الثاني في الدار البيضاء أستاذا محاضرا ومشرفا على ماستر العلوم الجنائية.
خلف الفقيد العديد من الروايات البوليسية منها: “الحوت الأعمى”، التي تحولت إلى شريط تلفزيوني، و“الحياة الخاصة” و”مخالب الموت” و”حلم جميل” و”ضحايا الفجر” و”أم طارق” و”بيت الجن” و”بلاغ كاذب”، وغيرها من الروايات البوليسية.
