الضخ الضخ ثم الضخ.. تتحول كل النسبيات إلى حقيقة مطلقة نظريات وفلسفات تتحول بدورها لمقدسات.. والمقدسات معايير شمولية تسيطر على الفكر وهكذا لا يصبح الفكر فكرا .
اللا معيارية لم تكن مسلمة أبدا في تاريخ التفكير الانساني ولذلك فلا يوجد فكر خالص ؛ ما يتهدد الانظمة ليس المثقف لأن المثقف (بهذه الرتبة المصطنعة هي نفسها) ؛ معياري بدوره. ما يهدد الأنظمة -أيا كانت طبيعتها- هي المعايير التي يستطيع ضخها المنتصر في صراع ظاهره ٱيدولوجي وباطنه اقتصادي محض.
الضخ الضخ ثم الضخ هو اللاعب الأساسي في رسم معيارية العقل الانساني. أما الفكر في حد ذاته فلا يهدد أحدا لأنه إما أن يكون نسبيا ومواجها بالإزاحة هو ذاته على نحو مزمن أو مطلقا وهنا فالاطلاق هو التهديد الذي يمكن أن يرد حتى من فكرة ضرورة فتح مسارات لطابور النمل بين المنازل البشرية.
لا يوجد مثقف يهدد أنظمة لأنه هو نفس ليس إلها ولن يفيض بالوحي...
ما يهدد الأنظمة أيا كانت هي الأنظمة المقابلة..والأنظمة تخوض هذا الصراع بذات الٱلية الدينية..أي واجهة الاصرار على امتلاك الحقيقة...
اللا معيارية لم تكن مسلمة أبدا في تاريخ التفكير الانساني ولذلك فلا يوجد فكر خالص ؛ ما يتهدد الانظمة ليس المثقف لأن المثقف (بهذه الرتبة المصطنعة هي نفسها) ؛ معياري بدوره. ما يهدد الأنظمة -أيا كانت طبيعتها- هي المعايير التي يستطيع ضخها المنتصر في صراع ظاهره ٱيدولوجي وباطنه اقتصادي محض.
الضخ الضخ ثم الضخ هو اللاعب الأساسي في رسم معيارية العقل الانساني. أما الفكر في حد ذاته فلا يهدد أحدا لأنه إما أن يكون نسبيا ومواجها بالإزاحة هو ذاته على نحو مزمن أو مطلقا وهنا فالاطلاق هو التهديد الذي يمكن أن يرد حتى من فكرة ضرورة فتح مسارات لطابور النمل بين المنازل البشرية.
لا يوجد مثقف يهدد أنظمة لأنه هو نفس ليس إلها ولن يفيض بالوحي...
ما يهدد الأنظمة أيا كانت هي الأنظمة المقابلة..والأنظمة تخوض هذا الصراع بذات الٱلية الدينية..أي واجهة الاصرار على امتلاك الحقيقة...