هناك رغبتان تسيطر على الكائنات العليا..اللذة والتفوق..
اللذة دافع للعب..
فإذا تبع اللعب رغبة في التفوق تحول اللعب لفن..
وإذا خلا اللعب من كل سلطة رقابية ظل لعباً وإلا تحول النشاط لعمل.
واللذة تنتقصها الرقابة، ولذلك فالناس حين يعملون فنادراً ما يلعبون.
إن العمل الطوعي هو لعب أكثر من كونه عملاً إن لم يخضع لإشراف ورقابة.
والرقابة والإشراف تعني المسؤولية، واللعب لا يجتمع مع المسؤولية. فلا سبيل للجمع بين اللعب والعمل عندما تتغلب المسؤولية على الحرية.
...
لا ينزع الناس نحو التحمل بالإلتزامات التي تخضعهم للمسؤوليات، لكنهم مضطرون للعمل، وغير مضطرين للعب. ولكنهم يميلون للعب أكثر من ميلهم العمل.
فاللعب هو نزع للذة والتفوق، داخل ظرف اللا مسؤولية...
وهكذا فعناصر اللعب:
١-أن يحقق لذة
٢-أن يخلوا من نزعة التفوق وإلا أضحى فناً، وحتى في حالات الرغبة في التفوق، فإنها ليست رغبة غالبة على اللذة. إن أسوأ أنواع اللعب هو الذي يتفوق فيه المرء دائما على غيره من اللاعبين. والأطفال يحبون التقلب بين الهزيمة والفوز حتى لا يملوا اللعب.
أما العنصر الأخير؛ فهو عنصر سالب؛ أي ألا يخضع اللعب لأي مسؤولية. وإلا فإن التعامل مع الموقف كلعب يعتبر استهتاراً.
اللذة دافع للعب..
فإذا تبع اللعب رغبة في التفوق تحول اللعب لفن..
وإذا خلا اللعب من كل سلطة رقابية ظل لعباً وإلا تحول النشاط لعمل.
واللذة تنتقصها الرقابة، ولذلك فالناس حين يعملون فنادراً ما يلعبون.
إن العمل الطوعي هو لعب أكثر من كونه عملاً إن لم يخضع لإشراف ورقابة.
والرقابة والإشراف تعني المسؤولية، واللعب لا يجتمع مع المسؤولية. فلا سبيل للجمع بين اللعب والعمل عندما تتغلب المسؤولية على الحرية.
...
لا ينزع الناس نحو التحمل بالإلتزامات التي تخضعهم للمسؤوليات، لكنهم مضطرون للعمل، وغير مضطرين للعب. ولكنهم يميلون للعب أكثر من ميلهم العمل.
فاللعب هو نزع للذة والتفوق، داخل ظرف اللا مسؤولية...
وهكذا فعناصر اللعب:
١-أن يحقق لذة
٢-أن يخلوا من نزعة التفوق وإلا أضحى فناً، وحتى في حالات الرغبة في التفوق، فإنها ليست رغبة غالبة على اللذة. إن أسوأ أنواع اللعب هو الذي يتفوق فيه المرء دائما على غيره من اللاعبين. والأطفال يحبون التقلب بين الهزيمة والفوز حتى لا يملوا اللعب.
أما العنصر الأخير؛ فهو عنصر سالب؛ أي ألا يخضع اللعب لأي مسؤولية. وإلا فإن التعامل مع الموقف كلعب يعتبر استهتاراً.