شدت روحي لرؤيتها
وهام القلب في فرحٍ
ألا أيها الطائر
توقف عندنا لحظة
وحلق في سماءٍ عذرية الطلعة
وعاشق يهوى معشوق
سقاه من لظى الجمر
فراقٌ أحرق الوصلِ
تمدد في قاع الهم
أنيناً يكوي نشوة اللذة
ويعنريني وجع المواجع
من الأنواء هاربة
وتيه السكرة الكبري
يمحو من ذاكرتي
طعنة الهجرِ
يغوص
في وجع الروح الباردة
وأرخى
ستر
سبايا العيون
وهام القلب في فرحٍ
ألا أيها الطائر
توقف عندنا لحظة
وحلق في سماءٍ عذرية الطلعة
وعاشق يهوى معشوق
سقاه من لظى الجمر
فراقٌ أحرق الوصلِ
تمدد في قاع الهم
أنيناً يكوي نشوة اللذة
ويعنريني وجع المواجع
من الأنواء هاربة
وتيه السكرة الكبري
يمحو من ذاكرتي
طعنة الهجرِ
يغوص
في وجع الروح الباردة
وأرخى
ستر
سبايا العيون