(1) نقول: الجدول رقم كذا (المرفق) بالقانون.
- وهذا خطأ: لأن مُرفق مِن أرفَقَ، ورفَقَ بمعنى الرِّفق، وهو ضد العُنف.
- والصَّواب: الجدول رقم كذا (المُرافق) للقانون.
- لأن مُرافق، من رَافق، أي: صاحَب، وشيء مُرافق لكذا أي مُلحق به.
(2) نقول" (استلم) منه كذا
- وهذا خطأ: لأن استلم تعني اللمس (استلم الحَجر الأسود).
- والصحيح: (تَسلَّم) كذا، أو سَلم إليه كذا، أو سَلمه، لأن التسلُّم هو أخذ الشيء سالمًا.
(3) نقول (اعتبارًا) من.
- وهذا خطأ: لأن "الاعتبار" في اللغة هو الاتعاظ {واعتبروا يا أولي الأبصار}.
واعتبر من الشيء تعجب، واعتبر فلانا عالما: أي عُدَّ عالما، والاعتبار الكرامة
- والصواب: ابتداء من.
(4) نقول (أثَّر) على كذا.
- والصحيح: (أثَّر) في لأن الأثر يكون في الشيء من جهة العمق لا من جهة العلو، فهو في داخل الشيء لا خارجه.
(5) نقول: لم (يتوافَر) أو (توافر).
- وهذا خطأ: لأن معنى توافَر هو تكاثَر.
- والصحيح: (توفر) أي بلغ العدد المطلوب.
(6) نقول: هذا الأمر(قاصر) على كذا.
- والصحيح: (مقصور) على كذا، فالأمر هو المقصور، ومن يقصره فهو "القاصر".
(7) نقول: وهو ما يقتضيه (الصالح العام).
- وهذا خطأ: لأن (الصالح) عكس الطالح أو الفاسد.
- والصواب: هو ما تقتضيه (المصلحة العامة) فالمصلحة هي الصلاح والمنفعة، وفي البلاغة: صلحت حال فلان، ونظر الإمام في "مصلحة" المسلمين.
(8) نقول: (سيَّما)
- والصحيح: (ولاسيما) (لأن "لا سيما" تتركب من "لا" النافية للجنس و "سي" بمعنى مثل، و "ما" موصولة أو نكرة تامة أو زائدة، وخبر لا يكون محذوفا، والواو تلازمها في الفصحى غالبا، فيقال: "ولا سيما" والغرض من استخدام "ولا سيما" هو جعل ما بَعدها يدخل في حكم ما قبلها، وبالتالي فإن حذف "لا" يؤدي إلى اختلال المعنى المراد.
*****
(9) نقول: ليس هناك ثَمَّة دليل.
- والصواب: أن نحذف "هناك" أو نحذف "ثمة" لأنهما بمعنى واحد، "ثمة" تُستعمل في الفصحى ظرفًا بمعنى "هناك".
(10) نقول: تواجَد فلان على مَسرح الحادث.
- وهذا خطأ: لأن "تواجَد فلان" أي رأى من نفسه الوَجْد، أو تَظاهر بالوجد، والوجد هو الحب الشديد، أو الحزن حسب السياق.
- والصحيح: حضر فلان إلى مَسرح الحادث، أو كان موجودا.
79
- وهذا خطأ: لأن مُرفق مِن أرفَقَ، ورفَقَ بمعنى الرِّفق، وهو ضد العُنف.
- والصَّواب: الجدول رقم كذا (المُرافق) للقانون.
- لأن مُرافق، من رَافق، أي: صاحَب، وشيء مُرافق لكذا أي مُلحق به.
(2) نقول" (استلم) منه كذا
- وهذا خطأ: لأن استلم تعني اللمس (استلم الحَجر الأسود).
- والصحيح: (تَسلَّم) كذا، أو سَلم إليه كذا، أو سَلمه، لأن التسلُّم هو أخذ الشيء سالمًا.
(3) نقول (اعتبارًا) من.
- وهذا خطأ: لأن "الاعتبار" في اللغة هو الاتعاظ {واعتبروا يا أولي الأبصار}.
واعتبر من الشيء تعجب، واعتبر فلانا عالما: أي عُدَّ عالما، والاعتبار الكرامة
- والصواب: ابتداء من.
(4) نقول (أثَّر) على كذا.
- والصحيح: (أثَّر) في لأن الأثر يكون في الشيء من جهة العمق لا من جهة العلو، فهو في داخل الشيء لا خارجه.
(5) نقول: لم (يتوافَر) أو (توافر).
- وهذا خطأ: لأن معنى توافَر هو تكاثَر.
- والصحيح: (توفر) أي بلغ العدد المطلوب.
(6) نقول: هذا الأمر(قاصر) على كذا.
- والصحيح: (مقصور) على كذا، فالأمر هو المقصور، ومن يقصره فهو "القاصر".
(7) نقول: وهو ما يقتضيه (الصالح العام).
- وهذا خطأ: لأن (الصالح) عكس الطالح أو الفاسد.
- والصواب: هو ما تقتضيه (المصلحة العامة) فالمصلحة هي الصلاح والمنفعة، وفي البلاغة: صلحت حال فلان، ونظر الإمام في "مصلحة" المسلمين.
(8) نقول: (سيَّما)
- والصحيح: (ولاسيما) (لأن "لا سيما" تتركب من "لا" النافية للجنس و "سي" بمعنى مثل، و "ما" موصولة أو نكرة تامة أو زائدة، وخبر لا يكون محذوفا، والواو تلازمها في الفصحى غالبا، فيقال: "ولا سيما" والغرض من استخدام "ولا سيما" هو جعل ما بَعدها يدخل في حكم ما قبلها، وبالتالي فإن حذف "لا" يؤدي إلى اختلال المعنى المراد.
*****
(9) نقول: ليس هناك ثَمَّة دليل.
- والصواب: أن نحذف "هناك" أو نحذف "ثمة" لأنهما بمعنى واحد، "ثمة" تُستعمل في الفصحى ظرفًا بمعنى "هناك".
(10) نقول: تواجَد فلان على مَسرح الحادث.
- وهذا خطأ: لأن "تواجَد فلان" أي رأى من نفسه الوَجْد، أو تَظاهر بالوجد، والوجد هو الحب الشديد، أو الحزن حسب السياق.
- والصحيح: حضر فلان إلى مَسرح الحادث، أو كان موجودا.
79