أبو يوسف طه
ترشحت إلكترونيا لجائزة الشيخ زايد للكتاب ، صنف الرواية ، لسنة 2920 ـ 2021 على أساس استكمال الترشح بإرسال خمس نسخ من الكتاب وبعض الوثائق ، مراهنا على وجود مسافة ما بين المجالين الثقافي والسياسي ، وهو أمر غير ممكن ، وفيه تغليط ذاتي ، كما وضح لي ، وخاصة إثر التطبيع بين الإمارات وإسرائيل برعاية أمريكا ، لقد ظللت طوال حياتي مؤمنا بجوهر القضية الفلسطينية ، معتبرا الشعب الفلسطيني قدتعرض لظلم تاريخي استثنائي ، تحالف فيه القريب والبعيد من قوى الإستعمار ووكلائه ، والصهيونية وأذرعها ، لهذا أعلن الإنسحاب من الترشح للجائزة إرضاء لضميري ، وتضامنا مع الشعب الفلسطيني في قضيته العادلة
***
الزهرة رميج
بعد إعلان دولة الإمارات تطبيعها مع إسرائيل، قمت بسحب ترشيحي لرواية "قاعة الانتظار" لجائزة الشيخ زايد للكتاب، تضامنا مع الشعب الفلسطيني في نضاله من أجل استرجاع أرضه المغتصبة وإقامة دولته الحرة المستقلة، ووفاء للقضية الفلسطينية التي فتحت عيني عليها منذ سبعينيات القرن الماضي، وواكبت تطوراتها، وعايشت مآسيها، وساهمت في توعية الأجيال بعدالتها.
وقد راسلت الجهة المسؤولية بشطب اسمي من لائحة المترشحين.
فلسطين كانت وستظل قضيتنا إلى أن تتحقق مطالب الشعب الفلسطيني المشروعة.
***
د. عبدالرحيم جيران
بيان:
أعلن عن استقالتي من هيئة تحرير مجلة الموروث التابعة لمعهد الشارقة احتجاجا على عملية التطبيع.. وكل الأنشطة التي تقيمها الإمارات.. المجد للشهداء
***
يحيى بن الوليد
إلغاء ترشحي لجائزة الشيخ زايد
قبل حوالي شهر، وبعد اتفاق مع الراحل إلياس فركوح صاحب دار أزمنة قمت بترشيح كتابي حول "المثقفين العرب" لجائزة الشيخ زايد (فرع التنمية وبناء الدولة)، غير أن ما حصل قبل اليوم من تطبيع فظيع بين ساسة دولة الإمارات والكيان الإسرائيلي الغاصب، يجعلني أعدل نهائيا وبشكل طوعي عن هذا الترشيح، في إجراء متواضع أتضامن فيه مع شعبنا الفلسطيني في صراعه العادل من أجل نيل مطالبه المشروعة. فلسطين التي كرّست لها أكثر من بحث (سردية فلسطين، وإدوارد سعيد ومحمود درويش). وكما ألغيت مشاركة أخرى مقترحة ومبرمجة لعام 2021 بالإمارات. وقد أبلغت الجهات المعنية بموقفي.
يحيى بن الوليد
ناقد وأكاديمي.
***
أحمد الويزي
منذ أزيد من شهر، رشحت روايتي الأخيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب، برسم سنة 2020/21؛ وكان في نيتي أن يساهم هذا الترشيح في تقديم فرصة لهذه الرواية، كي تجد لها أفقا قرائيا عربيا أوسع، كان من المفترض أن يضمن لها القائمون على هذه الجائزة.
لكن ما حصل اليوم من تطبيع بئيس بين ساسة دولة الإمارات والكيان الإسرائيلي الغاشم، في تحد سافر لإرادة الشعب الإماراتي الشقيق والعربي قاطبة، وبنية مسبقة تترصد التفريط في حق الشعب الفلسطيني في حل عادل وإنساني لمجموع قضاياه؛ كل هذا جعلني أعدل نهائيا وبشكل طوعي عن هذا الترشيح، في إجراء متواضع أتضامن فيه مع شعبنا الفلسطيني، في صراعه العادل من أجل نيل مطالبه المشروعة.
أحمد الويزي، كاتب ومترجم
***
ترشحت إلكترونيا لجائزة الشيخ زايد للكتاب ، صنف الرواية ، لسنة 2920 ـ 2021 على أساس استكمال الترشح بإرسال خمس نسخ من الكتاب وبعض الوثائق ، مراهنا على وجود مسافة ما بين المجالين الثقافي والسياسي ، وهو أمر غير ممكن ، وفيه تغليط ذاتي ، كما وضح لي ، وخاصة إثر التطبيع بين الإمارات وإسرائيل برعاية أمريكا ، لقد ظللت طوال حياتي مؤمنا بجوهر القضية الفلسطينية ، معتبرا الشعب الفلسطيني قدتعرض لظلم تاريخي استثنائي ، تحالف فيه القريب والبعيد من قوى الإستعمار ووكلائه ، والصهيونية وأذرعها ، لهذا أعلن الإنسحاب من الترشح للجائزة إرضاء لضميري ، وتضامنا مع الشعب الفلسطيني في قضيته العادلة
***
الزهرة رميج
بعد إعلان دولة الإمارات تطبيعها مع إسرائيل، قمت بسحب ترشيحي لرواية "قاعة الانتظار" لجائزة الشيخ زايد للكتاب، تضامنا مع الشعب الفلسطيني في نضاله من أجل استرجاع أرضه المغتصبة وإقامة دولته الحرة المستقلة، ووفاء للقضية الفلسطينية التي فتحت عيني عليها منذ سبعينيات القرن الماضي، وواكبت تطوراتها، وعايشت مآسيها، وساهمت في توعية الأجيال بعدالتها.
وقد راسلت الجهة المسؤولية بشطب اسمي من لائحة المترشحين.
فلسطين كانت وستظل قضيتنا إلى أن تتحقق مطالب الشعب الفلسطيني المشروعة.
***
د. عبدالرحيم جيران
بيان:
أعلن عن استقالتي من هيئة تحرير مجلة الموروث التابعة لمعهد الشارقة احتجاجا على عملية التطبيع.. وكل الأنشطة التي تقيمها الإمارات.. المجد للشهداء
***
يحيى بن الوليد
إلغاء ترشحي لجائزة الشيخ زايد
قبل حوالي شهر، وبعد اتفاق مع الراحل إلياس فركوح صاحب دار أزمنة قمت بترشيح كتابي حول "المثقفين العرب" لجائزة الشيخ زايد (فرع التنمية وبناء الدولة)، غير أن ما حصل قبل اليوم من تطبيع فظيع بين ساسة دولة الإمارات والكيان الإسرائيلي الغاصب، يجعلني أعدل نهائيا وبشكل طوعي عن هذا الترشيح، في إجراء متواضع أتضامن فيه مع شعبنا الفلسطيني في صراعه العادل من أجل نيل مطالبه المشروعة. فلسطين التي كرّست لها أكثر من بحث (سردية فلسطين، وإدوارد سعيد ومحمود درويش). وكما ألغيت مشاركة أخرى مقترحة ومبرمجة لعام 2021 بالإمارات. وقد أبلغت الجهات المعنية بموقفي.
يحيى بن الوليد
ناقد وأكاديمي.
***
أحمد الويزي
منذ أزيد من شهر، رشحت روايتي الأخيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب، برسم سنة 2020/21؛ وكان في نيتي أن يساهم هذا الترشيح في تقديم فرصة لهذه الرواية، كي تجد لها أفقا قرائيا عربيا أوسع، كان من المفترض أن يضمن لها القائمون على هذه الجائزة.
لكن ما حصل اليوم من تطبيع بئيس بين ساسة دولة الإمارات والكيان الإسرائيلي الغاشم، في تحد سافر لإرادة الشعب الإماراتي الشقيق والعربي قاطبة، وبنية مسبقة تترصد التفريط في حق الشعب الفلسطيني في حل عادل وإنساني لمجموع قضاياه؛ كل هذا جعلني أعدل نهائيا وبشكل طوعي عن هذا الترشيح، في إجراء متواضع أتضامن فيه مع شعبنا الفلسطيني، في صراعه العادل من أجل نيل مطالبه المشروعة.
أحمد الويزي، كاتب ومترجم
***