لطالما كانت تؤرقني النوافذ
كنت أخشى الوقوع في سُرة العالم
أن تمطر وحدتي في ريق الشوارع
حتى ارتفعت أعناق الأرصفة
ناولتني أجزائي و شفتي
كان الجميع بخبر عني
و أنا في الليل خلخال مكسور
على ساق خيباتي
بركة دم في خد الضوء
وجبل عنيد أفصح عن رقته
خدعتني النوافذ وطلت علي
كنت أخشى الوقوع في سُرة العالم
أن تمطر وحدتي في ريق الشوارع
حتى ارتفعت أعناق الأرصفة
ناولتني أجزائي و شفتي
كان الجميع بخبر عني
و أنا في الليل خلخال مكسور
على ساق خيباتي
بركة دم في خد الضوء
وجبل عنيد أفصح عن رقته
خدعتني النوافذ وطلت علي