تعيش معظم ولايات ومناطق السودان أوضاعا كارثية إثر ارتفاع منسوب نهر النيل ، وقد زاد عدد الضحايا على 100 قتيل وتشريد مئات الآلاف من السكان وانهيار أكثر من 100 ألف منزل. الشيء الذي ينذر بحدوث كارثة بيئية وانسانية إذا لم تتحرك الدول والهيئات والمنظمات الدولية لإغاثة البلاد
لماذا صمتت الدنيا وتكسرت الجسور الجوية حينما غرق السودان.
أم أن الإنسانية غادة شقراء بعيون زرقاء.
لماذا صمتت الدنيا وتكسرت الجسور الجوية حينما غرق السودان.
أم أن الإنسانية غادة شقراء بعيون زرقاء.