وتلفتتْ بلقيسُ تناديني
وهي على الصرحِ المُمرّدِ تعبرُ
هيا امسكي
بصولجان الكلمة
كوني هتافا للراغبين
قلبُكِ هو المنبرُ
أنتِ جناحُ الرحمة
إذا استُذِل الحنين
كيف السؤال يتيه بعدك
ويصغرُ
قلتُ
ياسيدةً
سُخِّر لها
عفريتٌ من الجن
ليوحّدَ الزمانَ بالمدائنِ
يُحصي الأخبارَ ويُستَنفرُ
تمهلي
فإني لا أملكُ خاتم سليمان
لكني
كالفسيلةِ حين تنمو وتكبرُ
عبير العطار
وهي على الصرحِ المُمرّدِ تعبرُ
هيا امسكي
بصولجان الكلمة
كوني هتافا للراغبين
قلبُكِ هو المنبرُ
أنتِ جناحُ الرحمة
إذا استُذِل الحنين
كيف السؤال يتيه بعدك
ويصغرُ
قلتُ
ياسيدةً
سُخِّر لها
عفريتٌ من الجن
ليوحّدَ الزمانَ بالمدائنِ
يُحصي الأخبارَ ويُستَنفرُ
تمهلي
فإني لا أملكُ خاتم سليمان
لكني
كالفسيلةِ حين تنمو وتكبرُ
عبير العطار