الإخبار عن إصدار جديد :
صدر عن دار تأويل العراقية- السويدية،كتاب جديد للباحث سعيد بوخليط، تحت عنوان : ''مطارحات ومؤانسات حوارية،من هنا وهناك''.
تتضمن هذه السلسلة الأولى، لقاءات وسجالات ومناظرات، توخت الإصغاء بانتباه ويقظة؛إلى ما ينم عليه عالم هؤلاء، حيث هم، أثناء تأملاتهم بخصوص معطيات تتعلق بطبيعة المنظومة الفكرية والمجتمعية والاقتصادية والأخلاقية التي تعيشها الإنسانية حاليا، وبالتأكيد كيفيات تأويل ذلك؛ضمن امتدادات الماضي القريب والبعيد، ثم استشراف ممكنات تجليات المستقبل.
هكذا عايننا في هذا الجزء، وجهات نظر : الروائي،عبر أصوات أورهان باموق، نجيب محفوظ، أمين معلوف. ثم، الخبير الاقتصادي، المتمرس بالرجوع إلى نموذجي محمد يونس وسمير أمين. ثم الفيلسوف، مع بيتر سلوترديك، إدغار موران، مارسيل غوشيه، ريجيس دوبري، روني بوفريس، سارتر، كامو. ثم، اللغوي، العارف بخبايا ذكاء العلامات، الضمني قبل الصريح، كما الشأن مع، جوليا كريستيفا ونعوم تشومسكي. ثم الفنان، باستحضار الرائد بوب مارلي. ثم الشاعر والناقد الأدبي، بالانتباه في هذا الإطار إلى استنتاجات إيف بونفوا، محمد بنيس، عبد اللطيف اللعبي. ثم، الصحفي، من خلال تصورات جان دانييل. ثم، المثقف الموسوعي، باستلهام سياقات نظريات مغايرة، ألهمتها اجتهادات إدوارد سعيد، محمد أركون، مالك شبل.
أما عناوين، الباب الثاني،من هذه المساحة الحوارية، فقد انصبت مداخلاتها أساسا، وفي مجملها العام، تقريبا،على شعرية غاستون باشلار، أو الجانب الأدبي؛ ضمن اشتغالات فيلسوف ومؤرخ العلوم الشهير. المكوِّن الخلاق جدا، الذي ظل مهملا، بالنسبة لاهتمامات الثقافة العربية الحديثة، وأسئلة معرفية أخرى عديدة، أثارها سؤال؛ حيثيات ترجمة باشلار إلى اللغة العربية.
إشكالات، حاول، سعيد بوخليط، عرض وتطوير أسسها المفهومية عبر لقاء إعلامي مطول دشنته بداية أسئلة أكاديمية صرفة؛ طرحتها مجلة المنظمة العربية للترجمة، ثم توالت التفاعلات؛ بخصوص دائما المتن الأدبي الباشلاري، مع منابر ومهتمين من المغرب و العراق والإمارات والجزائر وفلسطين ومصر ولبنان…
صدر عن دار تأويل العراقية- السويدية،كتاب جديد للباحث سعيد بوخليط، تحت عنوان : ''مطارحات ومؤانسات حوارية،من هنا وهناك''.
تتضمن هذه السلسلة الأولى، لقاءات وسجالات ومناظرات، توخت الإصغاء بانتباه ويقظة؛إلى ما ينم عليه عالم هؤلاء، حيث هم، أثناء تأملاتهم بخصوص معطيات تتعلق بطبيعة المنظومة الفكرية والمجتمعية والاقتصادية والأخلاقية التي تعيشها الإنسانية حاليا، وبالتأكيد كيفيات تأويل ذلك؛ضمن امتدادات الماضي القريب والبعيد، ثم استشراف ممكنات تجليات المستقبل.
هكذا عايننا في هذا الجزء، وجهات نظر : الروائي،عبر أصوات أورهان باموق، نجيب محفوظ، أمين معلوف. ثم، الخبير الاقتصادي، المتمرس بالرجوع إلى نموذجي محمد يونس وسمير أمين. ثم الفيلسوف، مع بيتر سلوترديك، إدغار موران، مارسيل غوشيه، ريجيس دوبري، روني بوفريس، سارتر، كامو. ثم، اللغوي، العارف بخبايا ذكاء العلامات، الضمني قبل الصريح، كما الشأن مع، جوليا كريستيفا ونعوم تشومسكي. ثم الفنان، باستحضار الرائد بوب مارلي. ثم الشاعر والناقد الأدبي، بالانتباه في هذا الإطار إلى استنتاجات إيف بونفوا، محمد بنيس، عبد اللطيف اللعبي. ثم، الصحفي، من خلال تصورات جان دانييل. ثم، المثقف الموسوعي، باستلهام سياقات نظريات مغايرة، ألهمتها اجتهادات إدوارد سعيد، محمد أركون، مالك شبل.
أما عناوين، الباب الثاني،من هذه المساحة الحوارية، فقد انصبت مداخلاتها أساسا، وفي مجملها العام، تقريبا،على شعرية غاستون باشلار، أو الجانب الأدبي؛ ضمن اشتغالات فيلسوف ومؤرخ العلوم الشهير. المكوِّن الخلاق جدا، الذي ظل مهملا، بالنسبة لاهتمامات الثقافة العربية الحديثة، وأسئلة معرفية أخرى عديدة، أثارها سؤال؛ حيثيات ترجمة باشلار إلى اللغة العربية.
إشكالات، حاول، سعيد بوخليط، عرض وتطوير أسسها المفهومية عبر لقاء إعلامي مطول دشنته بداية أسئلة أكاديمية صرفة؛ طرحتها مجلة المنظمة العربية للترجمة، ثم توالت التفاعلات؛ بخصوص دائما المتن الأدبي الباشلاري، مع منابر ومهتمين من المغرب و العراق والإمارات والجزائر وفلسطين ومصر ولبنان…