I want to eat your penceriase
( في أحد الأديان الأجنبية، يعتقدون أنه إذا أكلت جزءا من أحدهم، فإن روحه ستعيش داخلك )
أخبرني صديقي بأنه ألحد عندما شاهد هذا الفيلم وقد كرر مشاهدته كثيرا.
لست من محبي مشاهدة أفلام Anime ، عندما فرغت من رواية هاروكي موراكامي ، كافكا على الشاطئ وقد كانت هذه أول رواية يابانية أقرأها؛ فقررت مشاهدة الفيلم الذي عنوانه غريب جدا (أريد أن آكل بنكرياسك!) الذي سيكون له عدة معاني وأجملها الحب الذي تود فيه أن تكون جزءا من الآخر.
يبدأ الفيلم بمشهد وفاة ساكورا التي أصيبت بمرض في البنكرياس واخبروها بموتها الوشيك.
كانت ساكورا فتاة تنبض بالحياة ولم تخبر أحدا بمرضها لتستطيع أن تتعايش مع الموت وكتبت مفكراتها وقررت أن تقضي حياة جميلة قبل موتها.
( لا استطيع الهرب من الأشياء التي لا أريد معرفتها )
هذا النص مفتاحي لفهم الفيلم تماما كمذكرات التعايش مع الموت.
كان البطل يعاني من إكتئاب حاد ( باستثناء أسرتي، لا مانع لدي من أن أبدأ جميع علاقاتي الشخصية وأنهيها في مخيلتي )
فتقترح عليها حلا ليخرج من كآبته ( اقض المزيد من الوقت مع الناس، عوضا عن قراءة الكتب طوال الوقت! )
وفي الواقع الفيلم درامتك جدا وحزين حتى لا يطاق، فكرة أنك ستموت بعد سنتين أو ثلاث في حد ذاتها مخيفة، مع أننا كلنا سنموت ولكن لا ندري متى فالجهل بزمن وفاتنا مطمئن.
( الأطباء لا يستطيعون منحي أكثر من الواقع )
إذا علمت أنك ستموت بعد مدة قصيرة. ما الأشياء التي ستفعلها؟
الأمر المهم كيف نختار أصدقاءنا ومن نحب في حياتنا. قد تمضي حياتك بطريقة معينة لتصادف خيار بعد سنوات طويلة. تلعب أحداث الفيلم على محور الإختيارات في حياتنا.
الحياة بالنسبة لساكورا (تعني إنشاء روابط مع الآخرين). فعلاقتك بالآخرين هي ما تثبت أنك على قيد الحياة.
ففي ظني الفيلم كان موجها إلى مناقشة الإكتئاب وتقديم معالجات في هذا الملف. وقد نجح في ذلك. فالعلاقات بالآخرين في الحياة هذا هو محور الفيلم.
( إذا كنت وحيدا، فهذا يعني أنه لا وجود لك. )
في الفيم كل شيء له رمزيته من الأسماء والأماكن وله تعلق بالأحداث. الفيلم يفسر نفسه بنفسه فقط تحتاج إلى التركيز على التفاصيل.
أظن أن صديقي بالغ في توصيفه.
( في أحد الأديان الأجنبية، يعتقدون أنه إذا أكلت جزءا من أحدهم، فإن روحه ستعيش داخلك )
أخبرني صديقي بأنه ألحد عندما شاهد هذا الفيلم وقد كرر مشاهدته كثيرا.
لست من محبي مشاهدة أفلام Anime ، عندما فرغت من رواية هاروكي موراكامي ، كافكا على الشاطئ وقد كانت هذه أول رواية يابانية أقرأها؛ فقررت مشاهدة الفيلم الذي عنوانه غريب جدا (أريد أن آكل بنكرياسك!) الذي سيكون له عدة معاني وأجملها الحب الذي تود فيه أن تكون جزءا من الآخر.
يبدأ الفيلم بمشهد وفاة ساكورا التي أصيبت بمرض في البنكرياس واخبروها بموتها الوشيك.
كانت ساكورا فتاة تنبض بالحياة ولم تخبر أحدا بمرضها لتستطيع أن تتعايش مع الموت وكتبت مفكراتها وقررت أن تقضي حياة جميلة قبل موتها.
( لا استطيع الهرب من الأشياء التي لا أريد معرفتها )
هذا النص مفتاحي لفهم الفيلم تماما كمذكرات التعايش مع الموت.
كان البطل يعاني من إكتئاب حاد ( باستثناء أسرتي، لا مانع لدي من أن أبدأ جميع علاقاتي الشخصية وأنهيها في مخيلتي )
فتقترح عليها حلا ليخرج من كآبته ( اقض المزيد من الوقت مع الناس، عوضا عن قراءة الكتب طوال الوقت! )
وفي الواقع الفيلم درامتك جدا وحزين حتى لا يطاق، فكرة أنك ستموت بعد سنتين أو ثلاث في حد ذاتها مخيفة، مع أننا كلنا سنموت ولكن لا ندري متى فالجهل بزمن وفاتنا مطمئن.
( الأطباء لا يستطيعون منحي أكثر من الواقع )
إذا علمت أنك ستموت بعد مدة قصيرة. ما الأشياء التي ستفعلها؟
الأمر المهم كيف نختار أصدقاءنا ومن نحب في حياتنا. قد تمضي حياتك بطريقة معينة لتصادف خيار بعد سنوات طويلة. تلعب أحداث الفيلم على محور الإختيارات في حياتنا.
الحياة بالنسبة لساكورا (تعني إنشاء روابط مع الآخرين). فعلاقتك بالآخرين هي ما تثبت أنك على قيد الحياة.
ففي ظني الفيلم كان موجها إلى مناقشة الإكتئاب وتقديم معالجات في هذا الملف. وقد نجح في ذلك. فالعلاقات بالآخرين في الحياة هذا هو محور الفيلم.
( إذا كنت وحيدا، فهذا يعني أنه لا وجود لك. )
في الفيم كل شيء له رمزيته من الأسماء والأماكن وله تعلق بالأحداث. الفيلم يفسر نفسه بنفسه فقط تحتاج إلى التركيز على التفاصيل.
أظن أن صديقي بالغ في توصيفه.
