كان المرحوم الدكتور بلقاسم سعد الله في عقْد الثمانينات أستاذا بجامعة الجزائر، ومقيمًا بالعاصمة، وكنتُ مقيمًا بقمار، في تلك الفترة بدأت قصصي القصيرة تُنشر في مجلّة" الثقافة"، ولم نلْتق قبْلُ، كان يسمع بي، وأسمع به؛ فكانت لقاءاتنا شهرية في المجلّة، حيث كانت تُنشر له مقالاته، فأرسل إليّ حينها نسخة من مجموعته القصصية "سعفة خضراء" التي صدرت سنة 1986م، عن المؤسسة الوطنية للفنون المطبعية.
نصُّ الإهداء: (مع تمنياتي الطيّبة إلى الأستاذ بشير خلف. 27 /10 / 1986م . سعد الله)
قصص المجموعة بعضها بنكهة صحراوية، وبطعْمٍ قُماريٍّ خالص، وبعضها الآخر بنكهة تونسية جامع زيتونية؛ ما عدا قصة" مع أديب الخلود التي نُشرت في صحيفة البصائر سنة 1953م. قصص المجموعة: فتاة القرية، سعفة خضراء، مرارة التبغ، ليلة غرام، ممنوع الدخول، عندما لبسْتُ العمامة.
قبل القصص كانت المقدّمة التي أفصح فيها سعد الله عن اهتمامه بالشعر والقصة في وقّتٍ مبكّرٍ، ثم تغلّب الشعر لديه، وأوّل قصة كتبها بفنيات القصة، سنة 1954م (سعفة خضراء)، ونشرتها جريدة البصائر. تصدير المجموعة بقلم صديقه الوفي القاص، والمترجم المرحوم الدكتور أبو العيد دودو.
نصُّ الإهداء: (مع تمنياتي الطيّبة إلى الأستاذ بشير خلف. 27 /10 / 1986م . سعد الله)
قصص المجموعة بعضها بنكهة صحراوية، وبطعْمٍ قُماريٍّ خالص، وبعضها الآخر بنكهة تونسية جامع زيتونية؛ ما عدا قصة" مع أديب الخلود التي نُشرت في صحيفة البصائر سنة 1953م. قصص المجموعة: فتاة القرية، سعفة خضراء، مرارة التبغ، ليلة غرام، ممنوع الدخول، عندما لبسْتُ العمامة.
قبل القصص كانت المقدّمة التي أفصح فيها سعد الله عن اهتمامه بالشعر والقصة في وقّتٍ مبكّرٍ، ثم تغلّب الشعر لديه، وأوّل قصة كتبها بفنيات القصة، سنة 1954م (سعفة خضراء)، ونشرتها جريدة البصائر. تصدير المجموعة بقلم صديقه الوفي القاص، والمترجم المرحوم الدكتور أبو العيد دودو.
