الساعة الآن قبلة ولمستان
علي جبين الحياء
كأنغام شوبان حين مد للهواء
جسرا بين هنا وهناك
عازف مسه عشق الخيال
،هام ورده ،بين تسابيح
الكمان
يدخل الظل في الظل
فيعيد دوزنة الغرام
يخفق نبضة
نبضتين ،
ثم الفا
بعد أول ضمة ببال الغناء
الحكايات علي درج المدى
أنفاس طفولة، هزها ركض الزحام
ترسل الصبح رسولا للسنا
وتعيد تأويل المنام
دعني ،،،أبعثر ظمأ دمي
، بين كفيك
،خفقات يمام
واعيد ترتيب القدر
،كي نتماهي واحدا فردا
من دون ثرثرة الحياة
في ممرات الروح ،حكاية
يتصاعد عنبرها بصدر الغرام
عيناك مرايا حيرة
تغمس بدمي
هاجس النبضات
علي شفة الناي ،غنوة ،هامت تعاند ربابات الغياب
السماء شهوات نعاس
رفرفة لهب بضلوع الماء
بين أفق الجنون ،
ارسم لقطة ،بحناء لحظة من عناق
أسمع مهر شرودي ،
هامسا
حين ثقب أذنيي لقرط الجمال
غني للحب ،لنبرة حسه
وامزجي الصمت بصخب الدلال
عندها
ارقب ظلا من مرايا الندى
ببحيرة ضوء سر المساء
يندس كقط بخفق المدى
ليس معنا غير دفتر السماء
هاهي تطلق جدائل ليلها
علي كتفين من مرمر الكلام
تصنع لعين الغيب جنة ،
وتتماهى في حضن المحال
من مخابيء طفولتي ،
تنطلق تصنع الشوق
دومات رداء
شفتاها احتفالات مروج
خضبهما جمر الجواب
كل الفاكهة ساطعة تتدلي
من قناديل البوح
فتنة السؤال
في ساعات الغفلة ،صبحها
حين أشرق الدفء بشرايين الغناء
وعي ولا وعي ،
موسيقا حسها ،نغمات حسن
تنقر زجاج اللحظات
في هذا المساء المقدس ،
رقصة ،بين فواصل السهر. لغات
لوعة وتر بصدر عوده ،هام يغازل كل النغمات
وأنا الأغاني
وطن روح عاشقة ،روض حب ،تقاسيم نداء
الآن
علي حواف الضياء
سوف أصعد الخيال ،نظرة
وبكل كفر ،أطلق يمامتين للبراح
أرهقتا دجي الليل بسكرة
واستباحتا في جنون
موسيقا الكبرياء
في سرداب الخوف لئيم ليلنا
حين مازج سكونه بصخب الجنيات
يركض الكون حولي
وأبقي أنا
علي حافة الحافة
انتظار لقاء
همت مصطفي
علي جبين الحياء
كأنغام شوبان حين مد للهواء
جسرا بين هنا وهناك
عازف مسه عشق الخيال
،هام ورده ،بين تسابيح
الكمان
يدخل الظل في الظل
فيعيد دوزنة الغرام
يخفق نبضة
نبضتين ،
ثم الفا
بعد أول ضمة ببال الغناء
الحكايات علي درج المدى
أنفاس طفولة، هزها ركض الزحام
ترسل الصبح رسولا للسنا
وتعيد تأويل المنام
دعني ،،،أبعثر ظمأ دمي
، بين كفيك
،خفقات يمام
واعيد ترتيب القدر
،كي نتماهي واحدا فردا
من دون ثرثرة الحياة
في ممرات الروح ،حكاية
يتصاعد عنبرها بصدر الغرام
عيناك مرايا حيرة
تغمس بدمي
هاجس النبضات
علي شفة الناي ،غنوة ،هامت تعاند ربابات الغياب
السماء شهوات نعاس
رفرفة لهب بضلوع الماء
بين أفق الجنون ،
ارسم لقطة ،بحناء لحظة من عناق
أسمع مهر شرودي ،
هامسا
حين ثقب أذنيي لقرط الجمال
غني للحب ،لنبرة حسه
وامزجي الصمت بصخب الدلال
عندها
ارقب ظلا من مرايا الندى
ببحيرة ضوء سر المساء
يندس كقط بخفق المدى
ليس معنا غير دفتر السماء
هاهي تطلق جدائل ليلها
علي كتفين من مرمر الكلام
تصنع لعين الغيب جنة ،
وتتماهى في حضن المحال
من مخابيء طفولتي ،
تنطلق تصنع الشوق
دومات رداء
شفتاها احتفالات مروج
خضبهما جمر الجواب
كل الفاكهة ساطعة تتدلي
من قناديل البوح
فتنة السؤال
في ساعات الغفلة ،صبحها
حين أشرق الدفء بشرايين الغناء
وعي ولا وعي ،
موسيقا حسها ،نغمات حسن
تنقر زجاج اللحظات
في هذا المساء المقدس ،
رقصة ،بين فواصل السهر. لغات
لوعة وتر بصدر عوده ،هام يغازل كل النغمات
وأنا الأغاني
وطن روح عاشقة ،روض حب ،تقاسيم نداء
الآن
علي حواف الضياء
سوف أصعد الخيال ،نظرة
وبكل كفر ،أطلق يمامتين للبراح
أرهقتا دجي الليل بسكرة
واستباحتا في جنون
موسيقا الكبرياء
في سرداب الخوف لئيم ليلنا
حين مازج سكونه بصخب الجنيات
يركض الكون حولي
وأبقي أنا
علي حافة الحافة
انتظار لقاء
همت مصطفي