من يقيني برد المجرة؟ حيثُ إني بالطابق السابع مازلتُ عالقا بزمن الهُيولى تتناهشُ صيرورتي مفروضات سيكوباتية؛ تئن للتوقع بها تصوراتي، يجعل الاقتراب على حذر ، وكأن الحروف أخطأت مٓكْمن قصيدها؛ فغضبت الأوزان وتاهت الألحان على وتر البحث عن مقام يعرب عن أسى ضياع العنوان
أظن ماأصبو إليه بالمقصورة الثامنة؛ حيث مدون على ساترها
كن أنت كما أردت لاحزن لاوجع لاملل.
أقيم طقوس العشق الصوفي؛ تراتيلا من سلاسب ومشاعر من قطوف.
من يهدهد لي الزفرات الواثقة بعرى الموقوت من انفجارات المعتق بقنينة البحث عن تفاصيل المدهش بآنية اللهفة؟!
من يزرع بذور سعادتي المفقودة؛ علها على الحواف تزهر بريقا من حقيقة!!
من يعزف الموسيقى المدللة على إيقاع الانبهار ،وناي تسكن نغماته المقل؟!
متى يشد بعالمه المنشود؛ الجزء كله
تؤازره البقعة المباركة بإيوان البصر؟
سل الأحداق؛ فيم أنفقت نحيبها وجمر الضجر؛ يتنمر بالمنسدل بين غمضة وانفراجاتها؟
حين تبوح الزنابق؛يكتسي الوقت بحلة من أثير؛يحاور الآني من فيوض المؤتلق عبر أوردة المخمور من ولهي
يؤثر النضال بنصل التحدي؛يفيض
برمزية للوجد، يتشظى حياله المأمول المنتظر؛لايأبه بعوارض المقدور من وجع وحزن
أين جناحك يامدى؟!؛أعيد ترتيب الزمن ،أنداء مع اللحظة أم ضياع للأبد؟!
متى ازدانت مواقيتي، تهدهدني نوارس الأمنيات
إليك عني؛فغربتي بين المطرقة والسندان
ذابت أوداج اللهفة وتاهت أوصال المراد
حين تملأ أناف المدى رائحة المطر
تشتاق ذاكرتي أحبار كانت حبلى
بمزيج للذكرى؛أقر بقتام تفرسها
وأعي تمام مقدورها المغمور ؛يمشي الهوينى
حين تؤم يقظة أحلامي، تؤدة من سعادة
في محراب الصمت؛لا مجهول تتقاذفه الهاوية
بواد للنسيان،مداده ماء على رمال.
وكأن الحروف خلعت رداء الصبر؛ حين لافت انتظاره الباهت من بشائر العالق بين الفارغ من المباح وبين القابع المصدوم المشدوه بأنين الرغبة الآيلة للرحيل بوحي إجبار؛ يلهب الذات الشاعرة، يشحذ حفيظة التمرد ؛ يمسك بتلابيب الذكرى، مستحلفا إياها كوني لقصتنا رواية ذاكراتية بلون الشفيف للوجد ونبض المشاعر
وجود حكائي اتخذ من الحرف بساطا؛ تزهو فيها الألفاظ وماصاحبها من دلالات أفسحت الطريق لمزيد رؤى وآذنت لشعاع الشمس اختراق النوافذ
إكرام عمارة.
أظن ماأصبو إليه بالمقصورة الثامنة؛ حيث مدون على ساترها
كن أنت كما أردت لاحزن لاوجع لاملل.
أقيم طقوس العشق الصوفي؛ تراتيلا من سلاسب ومشاعر من قطوف.
من يهدهد لي الزفرات الواثقة بعرى الموقوت من انفجارات المعتق بقنينة البحث عن تفاصيل المدهش بآنية اللهفة؟!
من يزرع بذور سعادتي المفقودة؛ علها على الحواف تزهر بريقا من حقيقة!!
من يعزف الموسيقى المدللة على إيقاع الانبهار ،وناي تسكن نغماته المقل؟!
متى يشد بعالمه المنشود؛ الجزء كله
تؤازره البقعة المباركة بإيوان البصر؟
سل الأحداق؛ فيم أنفقت نحيبها وجمر الضجر؛ يتنمر بالمنسدل بين غمضة وانفراجاتها؟
حين تبوح الزنابق؛يكتسي الوقت بحلة من أثير؛يحاور الآني من فيوض المؤتلق عبر أوردة المخمور من ولهي
يؤثر النضال بنصل التحدي؛يفيض
برمزية للوجد، يتشظى حياله المأمول المنتظر؛لايأبه بعوارض المقدور من وجع وحزن
أين جناحك يامدى؟!؛أعيد ترتيب الزمن ،أنداء مع اللحظة أم ضياع للأبد؟!
متى ازدانت مواقيتي، تهدهدني نوارس الأمنيات
إليك عني؛فغربتي بين المطرقة والسندان
ذابت أوداج اللهفة وتاهت أوصال المراد
حين تملأ أناف المدى رائحة المطر
تشتاق ذاكرتي أحبار كانت حبلى
بمزيج للذكرى؛أقر بقتام تفرسها
وأعي تمام مقدورها المغمور ؛يمشي الهوينى
حين تؤم يقظة أحلامي، تؤدة من سعادة
في محراب الصمت؛لا مجهول تتقاذفه الهاوية
بواد للنسيان،مداده ماء على رمال.
وكأن الحروف خلعت رداء الصبر؛ حين لافت انتظاره الباهت من بشائر العالق بين الفارغ من المباح وبين القابع المصدوم المشدوه بأنين الرغبة الآيلة للرحيل بوحي إجبار؛ يلهب الذات الشاعرة، يشحذ حفيظة التمرد ؛ يمسك بتلابيب الذكرى، مستحلفا إياها كوني لقصتنا رواية ذاكراتية بلون الشفيف للوجد ونبض المشاعر
وجود حكائي اتخذ من الحرف بساطا؛ تزهو فيها الألفاظ وماصاحبها من دلالات أفسحت الطريق لمزيد رؤى وآذنت لشعاع الشمس اختراق النوافذ
إكرام عمارة.