لم يتعرّضْ شاعر وأَديب ومناضل عراقي أو عربي أو حتى أَجنبي ، للإساءات والشتائم والقدح والذم ، سواء في حياته أو في مماته الجليل ، كما تعرض الشاعر والاديب الفذ سعدي يوسف.
نعم.. كان سعدي ولايزال يشتم ويساء له وينتقص منه بلا أي وازع من ضمير وأخلاق ووعي واحترام لمنجزه الإبداعي الكبير وتاريخه النضالي والإنساني. وبالطبع لاعجب أن يُشتم (الأخضر بن يوسف) لأنه شاعر ومناضل وعراقي ووطني حقيقي. ولكن السؤال الجوهري الذي يُطرح الآن بقوة وجهراً وعلانية:
لماذا يُشتم “سعدي يوسف” ويُساء له حتى بعد رحيله؟
ومَن هم هؤلاء الذين يشتمونه، وينكلون به ويشمتون به حتى بعد موته الذي هو حق رباني؟ اعتقد أن الجواب بكل وضوح وصراحة: ان كل الذين شتموه واساؤوا له ونالوا منه هم متشاعرون وكتبة ومرتزقة وخونة وعملاء وقتلة وسفلة ولصوص ومجرمون ومشعلو حرائق وفتن طائفية وصناع ومهرجو ومتشاعرو وشعار و اغاني واناشيد الحروب الدموية والعبثية والفنطازية والكارتونية.
نعم… وحقاً، لاعجب ابداً، حيث إنه زمن الخراب الاجتماعي والاخلاقي والسياسي والثقافي، في البلاد التي ياما سُجنَ وتعذّبَ
وطرد ونفي منها ومن اجلها؛ ولكنَّ ” ابن يوسف ” وبرغم كل ماحصل معه وله بقيَ يتغنى ببلاده..بلادنا وبترابها ونهريها وناسها
من اهله واحبته العراقيين الشرفاء والكرام والنبلاء والشهداء والمناضلين الحقيقيين، لا الخونة والعملاء والمرتزقة وكتاب التقارير ووكلاء الأمن والمخابرات القساة والدمويين، ومن تاجروا بقوت وحرية وحياة شعبنا المظلوم والمخدوع والموهوم والمغدور والمذبوح من الوريد إلى النشيد.
إذنْ … لاعجب، وإذاً … لاعجب
أَبداً لاع …ج …ب
فالذينَ يخجلونَ ياسعدي
والذين يستحون يابلادي
مااااااااااااااااااااااااااااتوا
نعم.. كان سعدي ولايزال يشتم ويساء له وينتقص منه بلا أي وازع من ضمير وأخلاق ووعي واحترام لمنجزه الإبداعي الكبير وتاريخه النضالي والإنساني. وبالطبع لاعجب أن يُشتم (الأخضر بن يوسف) لأنه شاعر ومناضل وعراقي ووطني حقيقي. ولكن السؤال الجوهري الذي يُطرح الآن بقوة وجهراً وعلانية:
لماذا يُشتم “سعدي يوسف” ويُساء له حتى بعد رحيله؟
ومَن هم هؤلاء الذين يشتمونه، وينكلون به ويشمتون به حتى بعد موته الذي هو حق رباني؟ اعتقد أن الجواب بكل وضوح وصراحة: ان كل الذين شتموه واساؤوا له ونالوا منه هم متشاعرون وكتبة ومرتزقة وخونة وعملاء وقتلة وسفلة ولصوص ومجرمون ومشعلو حرائق وفتن طائفية وصناع ومهرجو ومتشاعرو وشعار و اغاني واناشيد الحروب الدموية والعبثية والفنطازية والكارتونية.
نعم… وحقاً، لاعجب ابداً، حيث إنه زمن الخراب الاجتماعي والاخلاقي والسياسي والثقافي، في البلاد التي ياما سُجنَ وتعذّبَ
وطرد ونفي منها ومن اجلها؛ ولكنَّ ” ابن يوسف ” وبرغم كل ماحصل معه وله بقيَ يتغنى ببلاده..بلادنا وبترابها ونهريها وناسها
من اهله واحبته العراقيين الشرفاء والكرام والنبلاء والشهداء والمناضلين الحقيقيين، لا الخونة والعملاء والمرتزقة وكتاب التقارير ووكلاء الأمن والمخابرات القساة والدمويين، ومن تاجروا بقوت وحرية وحياة شعبنا المظلوم والمخدوع والموهوم والمغدور والمذبوح من الوريد إلى النشيد.
إذنْ … لاعجب، وإذاً … لاعجب
أَبداً لاع …ج …ب
فالذينَ يخجلونَ ياسعدي
والذين يستحون يابلادي
مااااااااااااااااااااااااااااتوا