إن قمة الابداع الفكري اللغوي الراقي عند اختيارك-القلم- والقلم وما أدراك ما القلم؟!
انه سلاح العصر علما وثقافة وفنا.
إنه أخذ من القاف قوة وقدرة على العطاء، ومن حرف اللام إلى الأمام ولارجوع.
أي حبر سكب، و مضى.
والنظر الى المستقبل ومن حرف الميم الاهمية والمروءة والمودة مع القارئي والمتلقي لتنويره وتثقيفة وإخباره بالجديد إنه مقولة اقرأ، والقراءة إلا بالكتابة والكتابة إلا بالقلم.
ألف شكر للقلم إنه كاتب الحرف. والحرف بناء كلمة، والكلمة بنت جملة والجملة أصبحت مقالة للنشر إنه الابداع ينير الفكر من الجهل إلى العلم اختيار القلم مفوق، ياسلام على صدق المقال لأن الأزمة تلد الهمة.
أنتم النجباء، دارسة وفكرا.
فلقد خلق الله الانسان من عدم والإشارة هنا إلى روح الكلمة لتلخص المعنى الحقيقي، فإن العالم بخير مدام أنت موجود، وحبك للشعر و التطور التكنولوجي في وسائل الاتصال، سهل النشر لتعم الفائدة فهنيئا لك سيدي.
إذا كان للكتابة قلم فأنت قلمها.
فكرت فكتبت فأبدعت، واتضح نقى سريرتك وبعد خيالك وتنوير بصريتك جليا، في السطور التي كتبت بعقل راقي وجمالية لها دفىء المعنى. لاتعجب فيما أقول، لقد أخذت غناء الكلمة بمعناه اللغوي الشامل لتطوف بها فكرا راقيا لسرد المعني الحقيقي لمخاطبة الشعوب، وأسقيت بحبر القلم ببساطة لتسهيل الفهم لتكون الراحم لعباد الرب الذي قال ارحم من في الارض، يرحمك من في السماء.
كلام جميل ورائع يخاطب العقل لأن الله اصطفى الانسان بنعمة العقل. حيث يقول الله تعالى - ولقد كرمنا بني آدم -
وتكريم الإنسان بالعقل يعتبر جائزة ربانية بامتياز فإذا غيبه في ملذات تافهه وزائلة، كان عبئا عليه في مسار حياته وأرهقته الدنيا بغرورها فلابد المحافظة على العقل لأنه المحرك الأساسي لجسم الانسان من حواس وأعضاء وأطراف.
إن الشعر جزء من الثقافة.
و شاعر أنت بحق ….
تسوق الكلمة وتعني تبليغ رسالة ما، في موضوع ما، في قالب فني، تضيف له الجمالية والإثارة ليعيش المتلقي الواقعة كما وصفتها بحسن التعبير وقوة الإلقاء.
إذا أنت كاتب، أنت مفكر، أنت مبدع، أنت مثقف، فهنيئا لنا بك سيدي.
الشعر قوته الإلقاء، والقاعدة التعبيرية للالقاء هي : الصوت+ الحركة+ الملامح.
إذا هو الافراغ الحقيقي لكامل الاحساسين المتعلق بالموضوع المتناول ، فهنيئا للشعراء، والكتاب بهذا، وهدفي سيدي مخاطبتكم كخيرة سفراء الكلمة في الأدب والشعر لأنكم تمثلون الفكر، و التصور والإلهام لظاهرة ما وتجسيدها عن طريق الكلمة.
وهذا ليس له حدود يخاطب البشرية عامة فأنتم رواد في مخاطبة الوجدان وتجسيد الواقع.
كما هو فهنيئا لكم،ولقدرتكم على تفكيك الشفرة بكل تحدي واصرار لكل المواضيع العالقة دون استثناء.
وهذا دلالة أكيدة لزرع الأمل والتطلع لمستقبل زاهر.
من طبعك وإبداعك سيدي ستجعل الجميع يحب الأدب.... و الأدب سيد الاخلاق والرسول، بعث ليتمم مكارم الاخلاق.
وأنتم الأدباء، سفراء الرسالة السماوية المحمدية.
في تجسيد هذا ميدانيا، وكلماتك هي الإبداع ، هي الفكرة راقية، في المجمع اللغوي ولهاجمالية ذات احساس دافيء ، تمس الوجدان الإنساني،بلطف ،والله ابدع أدبيا، في معجزة القرأن وانتم خلقه في الأرض، حفظكم الله، وسدد خطاكم.
سيدي استوقفني دهائك كلام ولا يخطر على البال إلا من إنسان ذكي له الهام يلاعب الخيال ويتجمل في الإبداع اللغوي الراقي لينجز الحلو الأدبي.
فعلا أنت أديب كبير حقا.
لقد استقام لك الحرف يا سيدي.. يحسب لكم جودة الحضور، وكأنكم، أنتم مصابيح تنير الامة بالكلمة والإبداع.
فإن الشعر هو إلقاء الشعبي و تأطيره لإثراء موضوعا ، يمس الجوانب المتعلقة بالمجتمع وهذا لأنكم حركة الأمة ، ونهضتها في التوعية والتذكير. لأن كلمة شاعر – شا – شوق – عـ - علم وابداع – ر- رقي.
ما أروعك فعلا أبدعت، حين فكرت فكتبت.
أنت ناديت العمق بأنامل أصابع طوعت القلم ليسيل حبرا…
خط به أغنى ماكتب.
الإعجاز هنا لأن مسيرة دهـر كامل استطعت تلخصيها في جملة وليس مجرد جملة عادية !!
إنها معاشرة السنين لأن التراث الشعبي أصلا متاصلا شعبيا، وأنتم اظهاره وأساس تداوله.
إن كلماتك تحتاج إلى دراسات وتحاليل معمقة من خبراء مختصين في مجالات شتى لفك الغازها وشفرتها، ويمكن أن تبقى تتداول الى سنوات قادمة لفهمها !!
وستدرس للأجيال القادمة في المعاهد والجامعات، لأنك داهية عصرك في فكرك وحكمتك ونجاحك.
والغريب في الأمر أنك أنت الذي كتبتها لأنك ترشدالفكر من الضياع مقابل هذا الكم من الأحاسيس التي تتهاضل على صفحتك لتزرع الأمل . وتقرب البعيد الى الحبيب.
والجميل في الأمر أنك تخرج المكبوت حتى لايضيق صدرك، ولتجد من يسمعك و يواسيك.
سيدي الأديب الشاعر الغوس، ليس مجاملة.
سيدي الغريب !!
سيدي لأنك بشر، والبشر إنسان والإنسان سمي من النسيان ومرارة السنين.
لكن صدق أولا تصدق، إن رقيك الفكري ليس من صنع إنسان إنه إلهام رباني ،يعجز العقل البشري في اتقان معناه بهذه الصورة البلاغية الابداعية والجمالية الرائعة.
فهنيئا لنا بك سيدي.
لأنه واقع شرحته في كلمات أتقنتها لتختفي بين السطور، لتجعلنا نفكر في الكثيرمن الأمور كيف حصلت، وكيف نحلها!!
انت رائع الفكر ، بديع المعنى، موفق المسار.
هذه الإضاءة تم نشرها فى موقع " نادي القصة السعودي" تحت إشراف الكاتب العربي/ خالد اليوسف
انه سلاح العصر علما وثقافة وفنا.
إنه أخذ من القاف قوة وقدرة على العطاء، ومن حرف اللام إلى الأمام ولارجوع.
أي حبر سكب، و مضى.
والنظر الى المستقبل ومن حرف الميم الاهمية والمروءة والمودة مع القارئي والمتلقي لتنويره وتثقيفة وإخباره بالجديد إنه مقولة اقرأ، والقراءة إلا بالكتابة والكتابة إلا بالقلم.
ألف شكر للقلم إنه كاتب الحرف. والحرف بناء كلمة، والكلمة بنت جملة والجملة أصبحت مقالة للنشر إنه الابداع ينير الفكر من الجهل إلى العلم اختيار القلم مفوق، ياسلام على صدق المقال لأن الأزمة تلد الهمة.
أنتم النجباء، دارسة وفكرا.
فلقد خلق الله الانسان من عدم والإشارة هنا إلى روح الكلمة لتلخص المعنى الحقيقي، فإن العالم بخير مدام أنت موجود، وحبك للشعر و التطور التكنولوجي في وسائل الاتصال، سهل النشر لتعم الفائدة فهنيئا لك سيدي.
إذا كان للكتابة قلم فأنت قلمها.
فكرت فكتبت فأبدعت، واتضح نقى سريرتك وبعد خيالك وتنوير بصريتك جليا، في السطور التي كتبت بعقل راقي وجمالية لها دفىء المعنى. لاتعجب فيما أقول، لقد أخذت غناء الكلمة بمعناه اللغوي الشامل لتطوف بها فكرا راقيا لسرد المعني الحقيقي لمخاطبة الشعوب، وأسقيت بحبر القلم ببساطة لتسهيل الفهم لتكون الراحم لعباد الرب الذي قال ارحم من في الارض، يرحمك من في السماء.
كلام جميل ورائع يخاطب العقل لأن الله اصطفى الانسان بنعمة العقل. حيث يقول الله تعالى - ولقد كرمنا بني آدم -
وتكريم الإنسان بالعقل يعتبر جائزة ربانية بامتياز فإذا غيبه في ملذات تافهه وزائلة، كان عبئا عليه في مسار حياته وأرهقته الدنيا بغرورها فلابد المحافظة على العقل لأنه المحرك الأساسي لجسم الانسان من حواس وأعضاء وأطراف.
إن الشعر جزء من الثقافة.
و شاعر أنت بحق ….
تسوق الكلمة وتعني تبليغ رسالة ما، في موضوع ما، في قالب فني، تضيف له الجمالية والإثارة ليعيش المتلقي الواقعة كما وصفتها بحسن التعبير وقوة الإلقاء.
إذا أنت كاتب، أنت مفكر، أنت مبدع، أنت مثقف، فهنيئا لنا بك سيدي.
الشعر قوته الإلقاء، والقاعدة التعبيرية للالقاء هي : الصوت+ الحركة+ الملامح.
إذا هو الافراغ الحقيقي لكامل الاحساسين المتعلق بالموضوع المتناول ، فهنيئا للشعراء، والكتاب بهذا، وهدفي سيدي مخاطبتكم كخيرة سفراء الكلمة في الأدب والشعر لأنكم تمثلون الفكر، و التصور والإلهام لظاهرة ما وتجسيدها عن طريق الكلمة.
وهذا ليس له حدود يخاطب البشرية عامة فأنتم رواد في مخاطبة الوجدان وتجسيد الواقع.
كما هو فهنيئا لكم،ولقدرتكم على تفكيك الشفرة بكل تحدي واصرار لكل المواضيع العالقة دون استثناء.
وهذا دلالة أكيدة لزرع الأمل والتطلع لمستقبل زاهر.
من طبعك وإبداعك سيدي ستجعل الجميع يحب الأدب.... و الأدب سيد الاخلاق والرسول، بعث ليتمم مكارم الاخلاق.
وأنتم الأدباء، سفراء الرسالة السماوية المحمدية.
في تجسيد هذا ميدانيا، وكلماتك هي الإبداع ، هي الفكرة راقية، في المجمع اللغوي ولهاجمالية ذات احساس دافيء ، تمس الوجدان الإنساني،بلطف ،والله ابدع أدبيا، في معجزة القرأن وانتم خلقه في الأرض، حفظكم الله، وسدد خطاكم.
سيدي استوقفني دهائك كلام ولا يخطر على البال إلا من إنسان ذكي له الهام يلاعب الخيال ويتجمل في الإبداع اللغوي الراقي لينجز الحلو الأدبي.
فعلا أنت أديب كبير حقا.
لقد استقام لك الحرف يا سيدي.. يحسب لكم جودة الحضور، وكأنكم، أنتم مصابيح تنير الامة بالكلمة والإبداع.
فإن الشعر هو إلقاء الشعبي و تأطيره لإثراء موضوعا ، يمس الجوانب المتعلقة بالمجتمع وهذا لأنكم حركة الأمة ، ونهضتها في التوعية والتذكير. لأن كلمة شاعر – شا – شوق – عـ - علم وابداع – ر- رقي.
ما أروعك فعلا أبدعت، حين فكرت فكتبت.
أنت ناديت العمق بأنامل أصابع طوعت القلم ليسيل حبرا…
خط به أغنى ماكتب.
الإعجاز هنا لأن مسيرة دهـر كامل استطعت تلخصيها في جملة وليس مجرد جملة عادية !!
إنها معاشرة السنين لأن التراث الشعبي أصلا متاصلا شعبيا، وأنتم اظهاره وأساس تداوله.
إن كلماتك تحتاج إلى دراسات وتحاليل معمقة من خبراء مختصين في مجالات شتى لفك الغازها وشفرتها، ويمكن أن تبقى تتداول الى سنوات قادمة لفهمها !!
وستدرس للأجيال القادمة في المعاهد والجامعات، لأنك داهية عصرك في فكرك وحكمتك ونجاحك.
والغريب في الأمر أنك أنت الذي كتبتها لأنك ترشدالفكر من الضياع مقابل هذا الكم من الأحاسيس التي تتهاضل على صفحتك لتزرع الأمل . وتقرب البعيد الى الحبيب.
والجميل في الأمر أنك تخرج المكبوت حتى لايضيق صدرك، ولتجد من يسمعك و يواسيك.
سيدي الأديب الشاعر الغوس، ليس مجاملة.
سيدي الغريب !!
سيدي لأنك بشر، والبشر إنسان والإنسان سمي من النسيان ومرارة السنين.
لكن صدق أولا تصدق، إن رقيك الفكري ليس من صنع إنسان إنه إلهام رباني ،يعجز العقل البشري في اتقان معناه بهذه الصورة البلاغية الابداعية والجمالية الرائعة.
فهنيئا لنا بك سيدي.
لأنه واقع شرحته في كلمات أتقنتها لتختفي بين السطور، لتجعلنا نفكر في الكثيرمن الأمور كيف حصلت، وكيف نحلها!!
انت رائع الفكر ، بديع المعنى، موفق المسار.
هذه الإضاءة تم نشرها فى موقع " نادي القصة السعودي" تحت إشراف الكاتب العربي/ خالد اليوسف