أعاد لذهنى ذلك الحى القديم " باب توما " أو توما كما جاء فى النص ، مرورى فيه كثيراً ، وأصابنى بنوستالجيا حادة ، حالماً بان تعود ايامى هناك ماقبل الحرب .. فضلاً عن شاعرية النص وابداع د. مرام التى عالجت به أرواح المحبين ..
من هذا المحظوظ؟
قصيدة رائعة جداً وفيها سلاسة، وحبكة قصصية، وقافية متغيرة تناسب الشعر الحر. الفكرة الجاذبة في البيت الأول هي التي دفعتني لقراءة النص حتى آخره.
شكرا