لكناؤ/ الهند: عن مجلس الثّقافة والمعارف، الجامعة العليميّة، بلدة جمدا شاهي، مديرية بستي/ الهند صدر العدد الخاصّ عن أدب الرّحلات عند نعيمة المشايخ وابنتها د. سناء الشّعلان في تضاريس الهند الممتعة في العدد التّاسع للسّنة السّابعة الموافق للعام الميلادي 2020 من مجلة (المشاهد) النّاطقة باللّغة العربيّة التي يرأس تحريرها الدّكتور أنوار أحمد البغداديّ.
وكتب رئيس تحرير المجلة الدّكتور أنوار أحمد البغداديّ في افتتاحيّة المجلّة: "الدّكتورة سناء الشّعلان شخصيّة أدبيّة شهيرة، وهي في غنى عن التّعريف بها، بل كأنّها علم في رأسه نار، كلّ من له صلة بالأدب وخاصّة الأدب الحديث يعرفها، ويعرف قيمة أدبها، ولهذا نغضّ الطّرف عن الحديث عنها، ونقتصر على تقديم التّعازي الحارّة إليها على وفاة أمّها التي كانتْ ظهراً وسنداً وحياة لها؛ وذلك لأنّها منها كانت تكتسب قوّة في الحياة، الحياة العاديّة والحياة الأدبيّة كلتيهما، كما كانتْ منها تستلهم قوّة في الإبداع هو الحياة... وأخيراً لا يسعنا إلاّ أن نشكر فضيلة الدّكتورة سناء الشّعلان على إهدائها هذه التّحفة الأدبيّة الجميلة، فبارك الله فيها وفي أعمالها، وجزاها الله تعالى خير الجزاء".
في حين عبّرت د. سناء الشّعلان عن شكرها وامتنانها وتقديرها للدّكتور أنوار أحمد البغداديّ ولطاقم التّحرير والإخراج والإعداد والهيئة العلميّة للمجلّة الذين أصدروا هذا العدد بحلّته العلميّة الرّصينة، كما أضافتْ أنّها ترى في إصدار هذه العدد الخاصّ من المجلّة إخلاصاً لها ولأمّها الرّاحلة من طرف أصدقائها الهنود الذين تعتزّ بهم، وتفاخر بهم، وتسعد بصداقتهم ومحبّتهم وإخلاصهم لها ولوالدتها الرّاحلة التي شاركتها في تجربة محبّتهم واللّقاء بهم.
واحتوى هذا العدد من المجلّة فضلاً عن مقدّمة رئيس التّحرير على تعريف بالأديبة الرّاحلة نعيمة المشايخ: والدة الدّكتورة سناء الشّعلان، ومقالة بعنوان (إلى أمّي الرّاحلة الطّاهرة نعيمة المشايخ) بقلم ابنتها البارّة بها حيّة وميّتة سناء الشّعلان، ومقالة بعنوان (فتنة العجيب والغريب) بقلم الأديب والنّاقد العراقيّ المهجريّ عباس داخل حسن/ فنلندا.
كما احتوى العدد على المقالات التالية من أدب الرّحلات التي ترصد مشاهد وصوراً من رحلات الأديبة الرّاحلة نعيمة المشايخ وابنتها الأديبة د. سناء الشّعلان في الهند تحت العناوين التّالية: (أنا وأمّي نعيمة في الهند وكشمير)، و(أمّي نعيمة المشايخ تقرّر أن تكون رفيقتي)، و(أنا وأمّي نعيمة في كشمير)، و(أمّي نعيمة المشايخ في مواجهة الطّعام الهنديّ الحار)ّ، و(أمّي نعيمة المشايخ في تاج محلّ)، و(أسعد وداود ابنا أمّي نعيمة)، و(أنا وأمّي نعيمة المشايخ في حفل زفاف هنديّ)، و(أمّي نعيمة المشايخ والفيل الهنديّ)، و(أمّي نعيمة تفتح مدينة كلكتا)، و(البخاري ابناً لأمّي المشايخ في مدينة السّعادة).
وجدير بالذّكر أنّ مجلة (المشاهد) ناطقة باللّغة العربيّة، ويرأس تحريرها الدّكتور أنوار أحمد البغداديّ ويدير تحريرها د. محمد معراج الحقّ البغداديّ، ويساعد في تحريرها المفتي محمد نظام الدّين القادريّ العليميّ المصباحيّ، والأستاذ محمد ذكي الله المصباحيّ، والأستاذ محمد نعيم مصباحيّ، وسيّد نور محمد اللّكنويّ، ويشرف عليها إشرافاً عامّاً الشيخ محمد شفيق الرّحمن العزيزي/ المفتي في هولندا، ويقوم على توزيعها: محمج طسي العليمي، ومحمد عظيم الأزهريّ.
في حين تتكوّن الهيئة العلميّة فيها الأديبة من: الأستاذ الدّكتور سيّد عليم أشرف الجائسيّ، والشّيخ محمد مختار الحسن البغداديّ، والشّيخ ياسين أختر المصباحيّ، والشّيخ المفتي ضياء الدّين النّقشبنديّ، ود. سعيد بن مخاشن.
وكتب رئيس تحرير المجلة الدّكتور أنوار أحمد البغداديّ في افتتاحيّة المجلّة: "الدّكتورة سناء الشّعلان شخصيّة أدبيّة شهيرة، وهي في غنى عن التّعريف بها، بل كأنّها علم في رأسه نار، كلّ من له صلة بالأدب وخاصّة الأدب الحديث يعرفها، ويعرف قيمة أدبها، ولهذا نغضّ الطّرف عن الحديث عنها، ونقتصر على تقديم التّعازي الحارّة إليها على وفاة أمّها التي كانتْ ظهراً وسنداً وحياة لها؛ وذلك لأنّها منها كانت تكتسب قوّة في الحياة، الحياة العاديّة والحياة الأدبيّة كلتيهما، كما كانتْ منها تستلهم قوّة في الإبداع هو الحياة... وأخيراً لا يسعنا إلاّ أن نشكر فضيلة الدّكتورة سناء الشّعلان على إهدائها هذه التّحفة الأدبيّة الجميلة، فبارك الله فيها وفي أعمالها، وجزاها الله تعالى خير الجزاء".
في حين عبّرت د. سناء الشّعلان عن شكرها وامتنانها وتقديرها للدّكتور أنوار أحمد البغداديّ ولطاقم التّحرير والإخراج والإعداد والهيئة العلميّة للمجلّة الذين أصدروا هذا العدد بحلّته العلميّة الرّصينة، كما أضافتْ أنّها ترى في إصدار هذه العدد الخاصّ من المجلّة إخلاصاً لها ولأمّها الرّاحلة من طرف أصدقائها الهنود الذين تعتزّ بهم، وتفاخر بهم، وتسعد بصداقتهم ومحبّتهم وإخلاصهم لها ولوالدتها الرّاحلة التي شاركتها في تجربة محبّتهم واللّقاء بهم.
واحتوى هذا العدد من المجلّة فضلاً عن مقدّمة رئيس التّحرير على تعريف بالأديبة الرّاحلة نعيمة المشايخ: والدة الدّكتورة سناء الشّعلان، ومقالة بعنوان (إلى أمّي الرّاحلة الطّاهرة نعيمة المشايخ) بقلم ابنتها البارّة بها حيّة وميّتة سناء الشّعلان، ومقالة بعنوان (فتنة العجيب والغريب) بقلم الأديب والنّاقد العراقيّ المهجريّ عباس داخل حسن/ فنلندا.
كما احتوى العدد على المقالات التالية من أدب الرّحلات التي ترصد مشاهد وصوراً من رحلات الأديبة الرّاحلة نعيمة المشايخ وابنتها الأديبة د. سناء الشّعلان في الهند تحت العناوين التّالية: (أنا وأمّي نعيمة في الهند وكشمير)، و(أمّي نعيمة المشايخ تقرّر أن تكون رفيقتي)، و(أنا وأمّي نعيمة في كشمير)، و(أمّي نعيمة المشايخ في مواجهة الطّعام الهنديّ الحار)ّ، و(أمّي نعيمة المشايخ في تاج محلّ)، و(أسعد وداود ابنا أمّي نعيمة)، و(أنا وأمّي نعيمة المشايخ في حفل زفاف هنديّ)، و(أمّي نعيمة المشايخ والفيل الهنديّ)، و(أمّي نعيمة تفتح مدينة كلكتا)، و(البخاري ابناً لأمّي المشايخ في مدينة السّعادة).
وجدير بالذّكر أنّ مجلة (المشاهد) ناطقة باللّغة العربيّة، ويرأس تحريرها الدّكتور أنوار أحمد البغداديّ ويدير تحريرها د. محمد معراج الحقّ البغداديّ، ويساعد في تحريرها المفتي محمد نظام الدّين القادريّ العليميّ المصباحيّ، والأستاذ محمد ذكي الله المصباحيّ، والأستاذ محمد نعيم مصباحيّ، وسيّد نور محمد اللّكنويّ، ويشرف عليها إشرافاً عامّاً الشيخ محمد شفيق الرّحمن العزيزي/ المفتي في هولندا، ويقوم على توزيعها: محمج طسي العليمي، ومحمد عظيم الأزهريّ.
في حين تتكوّن الهيئة العلميّة فيها الأديبة من: الأستاذ الدّكتور سيّد عليم أشرف الجائسيّ، والشّيخ محمد مختار الحسن البغداديّ، والشّيخ ياسين أختر المصباحيّ، والشّيخ المفتي ضياء الدّين النّقشبنديّ، ود. سعيد بن مخاشن.