[HEADING=2]الغريزة البشرية ما زالت تلعب دوراً مهماً في حياة الإنسان، لكنه حينما يتحدثون عن الجنس البعض ما زال منهم يلام أو يهان، ما زالت الفكرة قائمة بين الاختلاف بالفكر أو العقدة أو منشأ أو مجتمع هؤلاء.[/HEADING]
مَن منهم يعاني حتى الآن سواء رجال أو إناث، من أسرهم في أغلب الأحيان.
على سبيل المثال: بعض الأهل ينظرون لأبنائهم من ناحية الزواج أو الارتباط التقليدي، أي العلاقة بين الزوج والزوجة تقتصر على توفير احتياجات من ملبس و مسكن وطعام وتربية أبناء، من دون المساس فيما بعد لإقامة العلاقة الجنسية بين الزوجين، إن تحدث عنها أحد الأفراد أو اشتكى من نقصانها أو عدم تواجدها للأهل أو الأقرباء، يصبح في ذلك الوقت هو الملام.
من ثم تبقى النظرة ثابتة تجاه عدم أحقية الجسد من ممارسة ما شرعه الله و ما تتمناه الروح من احتواء بالمشاعر و بالإحساس.
من ناحية أخرى، قد يكون الخلل في العلاقة بين الزوجين ناتجاً عن مفهوم خطأ عند أحدهما أو كلاهما، بأن العلاقة الجنسية تقليدية فقط ليس لها علاقة بتوقيت اشتياق أو رغبة ما تجاه الطرف الآخر في وقت معين، و تختلف على حسب طبيعة وثقافة و إدراك الفرد لها و أيضاً على حسب الظروف المحيطة بهما في تلك اللحظة.
الحياة العملية والمجتمعية والمناخية أيضاً لها بعض التأثيرات الجانبية تجاه هذه العلاقة مما ينتج عنها من جهد بدني و ذهني مما يؤثر على إتمام العلاقة الجنسية بينهما بلهفة و راحة و اشتياق.
و يبقى السؤال يتأرجح أمام الحيرة بين الرجل والمرأة، أي منهما في احتياج للجنس و إشباع الرغبة.
هل تكتفي المرأة ولن تصبح لديها القابلية حينما تحقق امنياتها بالحياة أو تنشغل بالأمور الدنيوية من عمل و بناء أسرة و تربية الأبناء، أم شعور الرجل بعدم الرغبة تجاه أنثاه لعدم اهتمامها به أو اهتمامها و عنايتها بنفسها، يتوالد في ذاك الوقت النفور و التباعد بالعلاقة الجنسية بينهما و تصير مهمشة.
عند هذا التوقيت، على حسب العادات و القيم و الاخلاق و التقاليد، هل تدوم العلاقة بينهما بالصمت و بقاء الحال على طبيعته، أم البحث عن المتعة و الاشباع من طرق أخرى متعددة تختلف من كل شخص للآخر، و تراعي التفرقة بين الحلال والحرام و المصداقية و الالتزام.
تتعدد الأسباب و كل منها يؤدي إلى خلل بالعلاقة بين الزوجين مما يؤثر عليهما بعدم الهناء و التمني بإشباع حدة الرغبة و سعادة الالتقاء، بالنهاية الرغبة والاحتياج الجسدي لابد من تواجده لاستمرار الحياة و بقاء ابتسامة الوجدان.
مَن منهم يعاني حتى الآن سواء رجال أو إناث، من أسرهم في أغلب الأحيان.
على سبيل المثال: بعض الأهل ينظرون لأبنائهم من ناحية الزواج أو الارتباط التقليدي، أي العلاقة بين الزوج والزوجة تقتصر على توفير احتياجات من ملبس و مسكن وطعام وتربية أبناء، من دون المساس فيما بعد لإقامة العلاقة الجنسية بين الزوجين، إن تحدث عنها أحد الأفراد أو اشتكى من نقصانها أو عدم تواجدها للأهل أو الأقرباء، يصبح في ذلك الوقت هو الملام.
من ثم تبقى النظرة ثابتة تجاه عدم أحقية الجسد من ممارسة ما شرعه الله و ما تتمناه الروح من احتواء بالمشاعر و بالإحساس.
من ناحية أخرى، قد يكون الخلل في العلاقة بين الزوجين ناتجاً عن مفهوم خطأ عند أحدهما أو كلاهما، بأن العلاقة الجنسية تقليدية فقط ليس لها علاقة بتوقيت اشتياق أو رغبة ما تجاه الطرف الآخر في وقت معين، و تختلف على حسب طبيعة وثقافة و إدراك الفرد لها و أيضاً على حسب الظروف المحيطة بهما في تلك اللحظة.
الحياة العملية والمجتمعية والمناخية أيضاً لها بعض التأثيرات الجانبية تجاه هذه العلاقة مما ينتج عنها من جهد بدني و ذهني مما يؤثر على إتمام العلاقة الجنسية بينهما بلهفة و راحة و اشتياق.
و يبقى السؤال يتأرجح أمام الحيرة بين الرجل والمرأة، أي منهما في احتياج للجنس و إشباع الرغبة.
هل تكتفي المرأة ولن تصبح لديها القابلية حينما تحقق امنياتها بالحياة أو تنشغل بالأمور الدنيوية من عمل و بناء أسرة و تربية الأبناء، أم شعور الرجل بعدم الرغبة تجاه أنثاه لعدم اهتمامها به أو اهتمامها و عنايتها بنفسها، يتوالد في ذاك الوقت النفور و التباعد بالعلاقة الجنسية بينهما و تصير مهمشة.
عند هذا التوقيت، على حسب العادات و القيم و الاخلاق و التقاليد، هل تدوم العلاقة بينهما بالصمت و بقاء الحال على طبيعته، أم البحث عن المتعة و الاشباع من طرق أخرى متعددة تختلف من كل شخص للآخر، و تراعي التفرقة بين الحلال والحرام و المصداقية و الالتزام.
تتعدد الأسباب و كل منها يؤدي إلى خلل بالعلاقة بين الزوجين مما يؤثر عليهما بعدم الهناء و التمني بإشباع حدة الرغبة و سعادة الالتقاء، بالنهاية الرغبة والاحتياج الجسدي لابد من تواجده لاستمرار الحياة و بقاء ابتسامة الوجدان.