حسين عبد اللطيف - لا حنطة في يدي

قلبي الذي راحا
مهموما الى الابد
من يفتح الان له البابا؟!


قلبي الذي ارتجيه
هو الذي خان بي
فلم يعد صاحبي
وكان فيما مضى..
من جانب “الحي” لنا” طارش”
وفي خطى
غطرفة” الغرّاف”
مايثمل


وها انا
ها أنا
لا حنطة
في يدي
ولا
على
شكوى
عندي شهود



أعلى