حسين عبداللطيف

قلبي الذي راحا مهموما الى الابد من يفتح الان له البابا؟! قلبي الذي ارتجيه هو الذي خان بي فلم يعد صاحبي وكان فيما مضى.. من جانب “الحي” لنا” طارش” وفي خطى غطرفة” الغرّاف” مايثمل وها انا ها أنا لا حنطة في يدي ولا على شكوى عندي شهود https://basrayatha.com/?p=6906
حين ابتسمنا للحرب كل صباحٍ نتسقط أخبار الموانئ واقفين في أفاريز الشبابيك قمصاننا مربوطة بتمائم التوبة قبل هطول السحائب نسُدُّ عُرانا المفتوحةَ بأصابعنا التي أدمنت شارات الغياب. بعد فضل الإله الثابت من فيض الوجود نتوزع بين تفضُّلِ قتلةٍ، يسمحون لنا بالعيش! وأفضالِ سدنةٍ، يعدوننا أنهم سيكونون...
الشعراء لا يموتون، هذا ما كنت أخمنه عندما كنا صغارا ونقرأ للشعراء وأتذكر أول ديوان لشاعر التقيت به بطفولتي كان للمهلهل ربما بالابتدائية كان اسم الشاعر ذا رنةٍ وموسيقى وكنت أظنه من الهلهولات أو الهلاهل التي تطلقها النساء أثناء الأعراس ولكن تبين لي أن له معنى آخر يشابه ديوان المهلهل الذي كان...

هذا الملف

نصوص
3
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى