مقترح ورشة: السينما والفلسفة (0ـ 12)
محتويات الحلقة "صفر"؛
ـ نحو مآتى وصف المقترحالأولي للورشة
ـ عن الموضوع:إلى ما وراء الوصف؛
ـ ما هي المعطيات العلمية والتعليمية المطلوبة؛
ـ لماذا المقال/ أو لماذا الدراسة عن الموضوع؟؛
ـ العينة المستهدفة من القراء لهذه المقالة/الدراسة؛
ـ الهيكل التنطيمي لحلقات المقالة/الدراسة:
ـ توقيتات الجدول التنفيذي
نحو مآتى وصف المقترح الأولي للورشة
قيام الورشةنزول لمقبولية تهيب بفطنة السينمائية المعرفية مع وسومات الفلسفة وما تقدمه عند العضد. مقبولية تحقق تصريف في علل القراءات٬ والإيضاح في غور أصناف الرؤية الفنية٬ وعن خوض مسائلها بالإضافة إلىأفتتاحها معلومات موسوماتهاالموضوعية والذاتية. ناضرة الإيداع الموضوعي هو لجذب مستوى أعلم الأشياء؛ في خبراتها الموضوعية وأغفلها وأعجز؛ و أستقت قيامهابإضافة ذاتية نيرة من الأفكاروالمشاريع الثقافية والتعليمية. و تسبب المزيد من الضرب في الأقتناء على أدق أعتناء بها؛من أحذق المفاهيم و مفارقة التدبيرات الأساسية دون الإغراق في التعقيدات التقنية. إذن٬ الورشة موضوعاتها بين يديكم كتبت بأسلوب مبسط وبمحتوى يسير وفق شبكة معرفية خطية٬ لذا فأنت ستتابع الأنتقالات بسرعة٬ على النحو السلسل في فهم الحقائق الاساسية.
بين الحلقات سنختار (فلم سينمائي)٬ والتنبيه في شرح مشكلات الحال٬ ونزهج الخصائص٬ ورجوع معين ومحدد لكل حلقة٬ نلقي الضوء عليه٬ وهناك إليه توقفات تكملة للإحاطة٬ تحت مظلة الاشتقاق تمهد عنوان السينما المعرفية٬ وكيف الأفادة منه للتعلم و التتشجع٬ من دون الشعور بالملل أوالأرهاق أبدا.
كما هو القياس في البيان وعرض منهج أستقصاء العلل والحجاج٬ مما دفع و ما أثبت. سنبين لكل حلقة عرض٬ بتفرد عوامل مساعدة من داخل كل موضوع٬ بصورة دقيقة عما تفرضة السينما المعرفية في علاقتها بالفلسفة بحد ذاتها٬ ولكن هذه الحلقات تسهل الوصول إلى قلبالفلم المختار أيضا برشاقة لتحقيق نتائج عميق في تأثيرها٬ دون الدخول في الأمور التقنية.
ويمكنك القيام بذلك لاحقا. إذا كنت جديرا في فهم االسينما المعرفية والفلسفة (موضوعاتها/فلاسفتها)٬ وما تريد تقديمه في إدخال رأيك وتجربتك الخلاقة في التعليم والتعلم وإتقان مفاهيمها٬ فهذا المقترح الذي يلزم أن تتابع خطوات٬ كدليل مبسطتبحث فيه خطوات مساعدة٬ تدفعك بأتصال تسلسله٬ أولا.
وأوصي به قراءة (المقترح) بشدة قبل القفز إلى محتوى الحلقات٬ جزافا. وكذلك الاستفادة من المراجع العربية والاجنبية٬ بتسلسل أبجدي للحروف٬ في نهاية الحلقات.
وأقدم الشكر لإدارة الموقع في اتاحتها لي فرصة النشر أمام القراء ومراجعة وجهات نظرهم٬ كما هو شكري إلى القارئ بالعربية على تواصله.
عن الموضوع:
السينما المعرفية٬ هي نقد أرضنة الخلق الإبداعي للأفاهيم٬ تعد كاشفة المبادئ العامة٬ وما سيعاد تكاثفهم في استعادة ما ينشال منهه من تسريع الإحداثيات والتجريد الالتصميمي الهندسي؛ المحايث والمفارق؛ الذي لم يتزحزح ثقافيا٬ في أشد الثورات الفكرية والعلمية وأنعطافاته التنظيمية الكبرى للثقافات. تتخذ تحدياتها التي تبارح ترسيمة أحداثها؛ نقد إبداع المفاهيم تخوما من المقدمات الأولى التي تعيد نظرتها إلى سواها في تراكم ما جاء تتويجا ما ينظره العقل لمباديء الطبيعة الأولى للإصطلاح. وكذلك الفاعلية التطبيقية الإبداعية٬ لما يشبه الممارسة٬ من العقل الإبداعي في ذاته٬ خارج معطى جاهزية أصلها.
بيد أن النظر٬ للنقد والإزاحة وزعزعة المفاتيح٬ ينقل بحثه عن الحقيقة٬ في تنظيم خرائط حركية وتطورها٬ وما يركب نقطة التقاطع والألتقاء بين ما تنتجه القبلية٬ إلى حيز أدوات البحث في التعامل مع أجزاء الحقيقة٬ من نقل وفعل وتعامل٬ والأهمية في ما تنتجه من جديد يتجه بالجميع إلى ما تحمله من أصل التعريف وفرضياته المتنوعه كأفاهيم٬ وهي تطرق الأبواب في تعددية الأحتمالات لما يؤدي بعضها إلى الفعل الجاد٬ في إبداع التوجه إلى تساؤلها المجدد٬ على نحو مخالف لما كان قبله٬ وبهدف واحد.
نافدة فكرة مقترح السينما في هذا الموضوع (السينما والفلسفة) وهو يجيء (كما يدل عليه) بالسينما المعرفية والفلسفية. الذي يستم عليه المتن٬ وعما يبلغ نضجه في المجال٬ والسياق المحدد٬ حيث كانت السينما الموغلة في الإنسان٬ وكيف يفكر في القلق في لغة الوجود٬ في القبلية المعرفية٬ ولغة العقل والجمالية؛ التي تؤدي نضجها وظيفة العقل الجمالي؛ وسادت نضوجها لزاما بذور الفلسفة٬ التي تفرق وتميز نضجها بين الوهم والخيال٬ بين السلوك التنظيمي بين الأسطورة والواقع٬ وبالتالي حيث أعتراف الفكرة في قوام المعرفة ومحاولات تحديات الإنسان بمعرفة ذاته٬ والمفهمة العالم بين القهر والتغلب على ذاته٬ والتذكي بمعرفة العوامل السلبية والوسائل المادية ونقص الخبرات٬ وما إليها من جديد الجذوة المعرفية في المحن والخوار٬ التي با تفتق الحقيقة عينها٬ في أطلاق العنان وجزاءه بإبداع البدائل٬ التي تعرف بالمستحيل٬ ونظرتها نالنظرة الوثيقة بين تطور الفكر وتطور الآليات في المهارات لقيادة المشاريع الخلاقة.
بمعنى٬ إن السينما المعرفية نظرتها إلى الفلسفة من هذه الزاوية؛ ونظرتها إلى العالم إنما هي النظرة الخاصة بإرادة المجتمعات التي فيها؛ من ظلها الأفراد٬ بمواجهة الطبيعة٬ من أدواتها البدئية٬ وأستعاضت عنه بالمقومات الجيدة والإبداعية٬ وهمة الفلسفة الملهمة في تدعيم موهبة قيام الفطنة٬ وتحقيقاتها٬ الضاربة البين٬ وأن تعيد الأسطورة ضربا من الخيال القيادي٬ في البيئة المنهجية والوسائل العلمية٬ وتشريحها بمبضع المختبرات والأبحاث الفلسفية٬ تبنيا٬ من الإنسان ومحيط المعرفة٬ والإيضاح عن التشوهات في مراعاة الإهدار لروحها٬ وما يؤدي إلى القضاء على وثيقة جوهرها العلمي المعرفي. وتنبه سبب العلل في الخلط بين فلسفة البلبلة والتشويش الذي وقع فيه الكثيرون٬ وبين ما يفسره الإنسان بفكره وتجاربه وبيئته. وطرح نظم الموضوعات والتحول عن الأشياء٬ وهي تقدم نظام آلية عليته٬ عبر تكوينه لغيره في صياغة هيئة مجردة له٬ يجهر عما يفمهمه من أنخراط في طلب الأفاهيم لذاته٬ وما يتورط به من صياغات ما يجري وراءه٬ أي الإنسان و المعرفة و وسائلها٬ التي يحيل لها ما تنثال شروعات التقاطعات المسرعة٬ الشبيه بالمؤقته/المؤجلة بفرط المعرفة أو بحدود وسائل المعرفة.
فالسينما المعرفية لا تفصل بيئتها عن العملية التي يتمتع المفهوم ذاته٬ بنقديتة أرضنتها المعرفة لذاتها٬ مع مراعاة جوهرها٬ وتطور الفكر أن لا يبقى مكتوف اليدين٬ ولم يفر من الواقع وقواعد اللعبة المهمة التي يهيمن تفسيره في خلق الواقع الصالح للإنسان٬ أي بمعنى السينما المعرفية٬ لم تتجمد من واقعها الفني والجمالي من محض الخيال الجذاب للفن ومهمته؛ التي تتمتع بها السينما٬ ليكمل وجه موضوعاتها الهادفة به وجوده. فالمشاريع السينمائية المعرفية٬ لا تستوفي وجودها كاملا٬ مالم تنسج على إشكالية الأبحاث الفلسفية٬ على أنقاض عالم الظواهر المحسوسة عالما من الأسطورة والمخيلة التي نشبع فيه نزعات عتيدة٬ ترسلها عفوية سجيتها٬ وما يطلق عليها "بالوقائع التخلفية" وطريفة ما تتطلبه النظرة الخاصة٬ بالأفعال٬ من أجل التغيير٬ والتفسير عن نزعات المثل العليا٬ على أمتداد النشاط الموضوعي٬ المنظومات الإبداعية ليس فيما يخص الكينونيات والماهيات الفلسفية الخام٬ والعقلية النقدية البدائية التي كانت إليها ـ الفلسفة٬ من زاوية التأويلات وما ظلت النظرة الفلسفية الخاصة بالموضوعات البحتة؛ التي ظلت أدواتها النقدية بدئية. واستعاضت عنه بالخوارق والسحر و ... والتشويش والبلبلة،٬ بل هو أن تضع الإنسان في نشاط الفكر واللغة من جانب علية الإنسان من تفعيلة على مستوى الأعمال٬ التي تضع سجيتها سينمئيا على ما تطلق الذات ليس فوق ونقائص الواقائع٬ بل الأعتراف بعلمية الفلسفة التي تسلط عليه بما تتمتع به من أهمية على مستوى التغيير ونزعات الإنسان في التربية والقوانين اللازمة في وجودها وتريد في تدفقه المعرفي وما تضفي علية من الرواء الفكري والجمالي بالأفعال.
ما هي المعطيات العلمية والتعليمية المطلوبة:
عادة ما نقف عند المعطيات كمسار أستكشافي لما تؤدي به مخرجات الورشة من معرفة مضافة صغيرة/كبيرة٬ وأهمية طبيعة التنفيذ ومجرياتها من أستراتيجية المسارد العلمية والتعليمية. مستدركين خلالها درس الحرص اوالأتقان المنهجي تمامامع القاريء٬ من حيث الجانب النظري والتطبيقي٬ و التتبع التجريبي الدقيق والصحيح لإنشاء تحولات في المعرفة التحويلية عند المتلقي٬ مرونة وقوة مع المعرفة العلمية والتعليمية٬ مع معلومات رفيعة المستوى بالجودة.. بغض النظر عن عن مستوى خبرتك أو كفاءتك أو نجاحك.
وكذلك الجانب الأهم عمليات عن كيفية متابعة أستخدامها بشكل فعال في ممارسة القراءة والملاحظة الخاصة بك في تأثيرها الإيجابي من أهتمامك. مما يكون تأثيرها الإيجابي الذي يسمح لصاتعي التمكين والتغيير بتعزيزيز تأثيرهم على مستوى تسلسل المعلومة والإقبال على تحديدها. وطلك ما سيتحقق على القارئ من خلال ما لديه من وحدات متابعة الحلقات ومتنها في الأداء.
قد أوضحنا في سعينا من خلال هذا المقال ـ الورشة٬ نتائج تغطية ـ المفاهيم المعرفية والتعليمية ـ وقد وسم مسارها٬إجابة عن النقاط الأتية٬ والتي سيوضح إليها فيما بعد ضمن حلقات ومحتوىات خاصة:
كيفية تقديم السينما المعرفية موضوعات الفلسفة / الفلاسفة٬ والمعايير العامة التي تؤكد تنظيم سياقاتها.؟
ما الوسائل المنهجية والفنية التي تتيح العرض الفعال لأختيار الموضوعات ؟
أين مكمن غموض السينما المعرفية والتحديات المحيطة بأختيار الموضوع/الفيلسوف؟
ما الأفلام السينمائية المعرفية مقابل الفجوة السينما التقليدية في أدبيات الثقافة الفلسفية ؟
متى تستحوذ أهمية تطوير السينما المعرفية لتحسين فن أتخاذ الوعي الثقافي الفلسفي لصنع قادة تنعم بالفكر الاستراتيجي الإبداعي والأبتكاري الخلاق؟.
كيف تهيأة خطاب سينمائي معرفيلعينة الفئات المستهدفة؛القيمة الجمالية النقدية٬وتحليلات وتأملات الواقعة والمفكر فيه؛ بما في ذلك خلق قيمة نقدية مضافة في هامش الوعي الثقافي السينمائي للمتلقي والتغذية السينمائية النقدية للفلسفة٬ في تحسين مهارات الأداء.
لماذا المقال/ أو لماذا الدراسة عن الموضوع؟
من خلال متابعتنا في المجال السينمائي والفن الجمالي أثيرت العديد من القضايا والأسئلة وفرص الميزة التنافسية والمعارف الثقافية. ولأجل استبيان الاسباب في نقاط مبسطة:
التحول الأساسي الوحيد الذي تقوم به السينما المعرفية٬ لجذب مستوى عال من المنتجات المعرفية التلقائية (التشجيع على المواهب وأعتماد تطويرها).
كيفية إنشاء قنوات أتصال وتأثير على المتلقي في رفع مستوى الذائقة في التفكير٬ في تفهم "الصعوبات/تحديات" أو "قوة الإرادة/صنعة التمكن"٬ وذلك ببسط فهم الحقائق الأساسية عن التغييروالتطوير.
معرفة الحقائق في السينما المعرفية حول مهارات التفكير والتدريب وكيفي يمكن للفلسفة أن تسبب المزيد من الميزة/الاضرار التنافسية في دعوتها للمفكرين على المدى الطويل (خاصة عندما تعمل بشكل سليم ورصين لنحقيق النتائج).
أهمية بث روح الإرادة "روح صنعة التمكن"؛ من عدم الأستسلام ابدا لإغراءات أدوات وتقنيات ثابتة ـمطلقة ـ في أدوات المعرفة ـ للمبدعين المتميزين٬ وما الذي يجب عليك فعله٬ بدلا من ذلك لخدمة دوافعهم الحقيقية٬ حتى يستمروا في العمل معا.
السينما المعرفية هي تنسج قوة بصيرتها الدقيقة حول عدم الشعور بالخوف أو التوتر عند المتابعة للموضوعات الفلسفية أو لسير حياة الفلاسفة العظام٬ والتحديات التي ضربت عليهم٬ ونتائجهم الفكرية المبهرة للغاية في التغيير والتطوير٬ وهنا اهمية السينما المعرفية من خلال أكتشافها لرفع المستوى التعليمي والعلمي/ المعرفيان تنفذ في كيفية الاستفادة من ثقتك الفطرية. كما أنها تقوم بما سيدهشك من مدى الملاحظات والذكاء الفطري من سهولة في إنشاء محادثات تحويلية في المعرفة وتحويلية تحقق تأثيرا عميقا ورائعا دائما.
عندما يكون من طرح الموضوعات للشعور بالمعرفة التحويلية المقبولة الدخول في محادثات تحسين وتدريب الذكاء الفطري الفلسفي لتوجيه المشاهد أو الجلسات السينما المعرفية٬ على مقاعد تدريبية في التفكير وادوات المنهج للبحث٬ وتقدم لك الشعور بأنك "العاجز.الغير مستعد" على آهلية الاستفادة والاستعداد٬ وكيفية الاستفادة من ذكائك الفطري لتوجيه مشاهد بشكل أقوى وأكثر سلاسة وسهولة من أي منهجية ثابتة أخرى لتحقيق نتائج عميقة ودائمة.
كيفية القضاء على مساحات التفكير من الصراع السلوكي في محاثات الطبيعة من الأشياء والكلمات والتجارب والتدريب مع الآخر فقط. بل أيضا السينما المعرفية تقدم أدوات للمحادثات في كيفية تقام المهام المنجزة بلحظات "بارقة/ وامضة؛ بتدريب الذكاء والتفكير ممن لديه إعاقة نفسية أو محبط في نتائج التفكير ويعاني من أظراب نفسي أو موضوعي من التنبيه عن نتاءج الوسواس القسري الشديد للتغلب على معاناتهم.
كذلك لموضوعات من ذلك بكثير من خلال حلقات الورشة/الدراسة.
لذا فإن الاساس المنطقي وراء دوافع المقالة/ الورشة: هو تمكين المهنيين والممارسين والأكاديميين والطلاب والشغيلة عامة؛ من اكتساب رؤية أوضح٬ ورسالة أوسع٬ وفهم أكبر؛ عن اتصالهم بفرص مميزة خارجية٬ وتحسين أداء الكفاءة٬ و وضع أليات عمل لمواجهة تحديات الانفصال٬ أو ضوابط للأنفتاح نحو نماء مصادر المحتوى الخاصة؛ لإنجاز ما بتمكن به نهج المعرفة من أنفتاح على إبداع الاعمال .
العينة المستهدفة من القراء لهذه المقالة/الدراسة
العينية المستهدفة؛ للذين ينبغي لهم أهتمام بالموضوع٬ أو لمن هو متابع حريص أن يقراء عنه٬ إذن فهو موجه لـ :
منتجوا المعرفة؛ المهنيين العاملين في إدارة صنعة التمكين المعرفي؛ إدارة العمليات الفنية الادبية والسينمائية والخدمات الثقافية ونظم المعلومات السينمائية التكنولوجية٬ و وظائف الورش التعليمية٬ و منضدوا منظومات خزائن المعلومات٬ ومنتجوا شبكات الاتصال في جميع قطاعات الأعمال السينمائية المعرفية والمعلوماتية (الصريحة/والضمنية).
نشطاء المجتمع المعرفي٬ بما في ذلك مقدمو المعرفة السينمائية المعرفية والفلسفة البديلة حديثا.
الناشئون ومستحدثون المعرفة الصريحة والضمنية المستقبلية لتطوير رأس مال التفكير الفلسفي
محاضرون تدريس وحدات تخصص فن السينما للتدريب والتطوير والابحاث.
للباحثون عبر المؤسسات الثقافية (سلع/خدمات)؛ والتوريد المعرفي للمعلومات الاستراتيجية الإبداعية للسينما المعرفية.
للمؤسسات التعليمية والثقافية السينمائية والفلسفية البحتة؛ و تسويق ادارة فن الجمهور السينمائي.
للباحثون في تطبيقات منتجات السينما المعرفية؛ مجال ادارة سينما المعرفة؛ استدامة مشاريع صتعة وفن اتصال المعلومات الصريحة والضمنية؛ لإدارة مشاريع ثورة السينمائية المعرفية والفلسفة في التقنية القادمة.
ومع ذلك فقد رأيت من الانسب ما نسلم إليه أن أكتب عن الحاضر٬ وايضا عن معطيات دافعة إلى المستقبل.
وأخير٬ السينما حال أي قطاع آخر٬ يواجه القطاع السينمائي تحديات بسبب التقلب والغموض المتزايد اليوم. تتعلق الظروف بالأزمة الثقافية والركود المعرفي والمطالب الفلسفية المتغيرة للتغيير٬ بالإظافة إلى إشكالية تعريف التعددية الهوياتية والرغب العامة في التغيير٬ وغير ذلك الكثير. نتيجة لذلك٬ تجد العديد من المؤسسات الثقافية السينمائية نفسها٬ تعاني من التغيير والتجديد٬ مما يخلق الحاجة إلى استراتيجيات معرفية جديدة وتطوير في في المنهجيات الفلسفية في الأبحاث والتدريب. ما يجعل هناك الحاجة إلى تزايد الحاجة إلى التعاون بين القطاعات المعرفية "الفلسفية" للإبداع والخلق الجمالي مع تحسين شبكات المنافسة الخلاقة في تعاون متعدد التخصصات للكشف عن طرق جديدة للنمو والتنفيذ.
وبالتالي٬ تتطلب السينما بالتوجه إلى الفلسفة كمنظومة قيادية٬ نحو تحسين مستوى التفكير الاستراتيجي في المارات والخبرات لموضوعات الفلسفة٬ والمهارات التي يتمتع بها الفيلسوف من قيادة الإبداع في الخلق الجمالي٬ ومنظورات تعاونها مع الاشياء٬ في جوانبها التكنولوجية والطبيعية؛ الكون والصحة والأقتصاد والسياسة والفن والميول والاتجاهات في الحاجات والرغبات الإنسانية٬ والعناية الفائقة في تجديد التعاون مع المؤوسسات المتخصصة؛ في الكشوفات الريادية؛عن كفاءة الأبحاث وجودة المنهجية الخلاقة؛ في العمل السينمائي.
هناك حاجة إلى نهج جديد لإدارة منظومة المؤسسات السينمائي٬ة والقيادة الإبداعية المعرفية٬ لضمان نتائج نمو معرفي/فلسفي مستدام٬ في ظل الظروف والاستراتيجيات المتغيرة. يحتاج إلى القادة السينمائيون الثقافيون إلى الخوض في المعرفة الريادية للإبداع الفلسفي٬ و التوجة إلى ثقة الذائقة الرفيعة للسينما في الإبداع٬ والإرادة الفاعلة بالنفس لإتخاذ قرارات استراتيجية حول الأستجابة للتحديات افلسفية المتعددة في السينما ومعالجة توجهات القيادة الفلسفية للمعرفة الريادية في المنافسة الثقافية نحو الإبداع في تطوير عمل الأبحاث والدراسات والتدريب السينمائي، للنمو والنجاح في جادة قيادة السينما المطلوبة في مهارات وخبرات النشاط الفكري٬ ما تحتاجة المؤسسات السينمائية والفنية على مستوى الأفراد أو التكن،لوجيا٬ من مبدعون ثقافيون سينمائيون وفلاسفة في قيادة المهاراتوالكفاءات للتأثير خارج مؤسساتهم في أختيار موضوعات الفلسفة سينمائيا نفسها. ما يستدغي هذا العصر الجديد مهارات سيمائية بطاقات عمل جديدة وتغيير في عقليات القيادة السينمائية وأسلوب مؤسساتها في الإدارة.
برنامج الورشة هو برنامج تنفيذي جمالي لقاري من كافة قطاعات الفنون والثقافة في المؤسسات المنتجة للمعرفة. تم تصميم برنامج الورشة لإثراء وتطوير فهم القراء لمدى فاعلية قيادة السينما المعرفية من المواهب الإبداعية والفطنة الجمالية والشبكات الثقافية الناشطة بتواصلها مع الهم الإنساني والتعاون مع المراكز للأبحاث في تحويل منتجاتهم المعرفية ومؤسساتهم التدريبية إلى تغيير في عقلية التوجهات الفلسفية. كما تزود المتخصصون والمبدعين السينمائين بالاستراتيجيات والأدوات للنهوض بمعطياتهم ومؤسساتهم بشكل فعال.
ما هذا إلا لتوفير الأدوات المقدمة النافعة٬ وقيمة مضافة للمعرفة المهنية للمختصون وأصحاب الشأن من طلاب وباحثين بالسينما المعرفية المتقدمة وما يتيح مقابلته في موضوعات فلسفية معرفية معينة٬ ولكن بشكل عام٬ في مجالات الذكاء الفطري وصنعة التمكين ونظم الفلسفة السينما التحويلية الاحترافية.
وإذ أكشف تماما لتعبير يعبر عن ذاتي أصدق تعبير: أني غير معصومة من الخطأ٬ فقد ينبغي أن أكون أكثر رفقا وقربا بالقراء للموقع٬ لما يفيض من صفات تلمس الخير٬ تعين على النجاة ـ من الأخطاء ـ بالاستعانة إليهم بالإضافة والتصحيح والحوار المفتوح٬ لما ينبغي أن نكون أشد رفقا ببعضنا٬ لهذا السبب أتقدم في ومني٬ بحد المدد بالتقدير لإدارة الموقع وفريق العمل على عونهم للنشر والتصميم٬ واستعنت على النجاةبالله أولا٬ حتى دفعت المقال من هنا ومن هناك صحبة الكلمة المؤتلفة في روح ميزان الثقافة دولة للعقل ومنهجية الأحتراف بالبث والتدريب والتطوير..
الهيكل التنظيمي لحلقات الورشة/الدراسة:
الحلقة رقم (صفر)؛
ـ عن الموضوع: نحو الوصف؛
ـ ما هي المعطيات العلمية والتعليمية المطلوبة؛
ـ لماذا الورشة/ أو لماذا الدراسة عن الموضوع؟؛
ـ العينة المستهدفة من القراء لهذه المقالة/الدراسة؛
ـ الهيكل التنطيمي لحلقات المقالة/الدراسة:
ـ الخلاصة
الحلقة الأولى: السينما المعرفية والأنشوء الفلسفية؛
ـ ما السينما المعرفية في النقد المعرفي
ـ معقولية السينما المعرفية البعدية
ـ الإفنونة الإنسانوية؛ موت مرآوية النشوء بالسينما الغربية
ـ موت نهاية الأنشوئية التاريخانية؛ موت روح الأنشوء الخطابي المعرفي الغربي في السينما
ـ عينة الورشة: الفلم المختار ( دمعة أنوجاد نيتشة)
ـ الخلاصة
الحلقة الثانية: في نقد الفجوة السينما المعرفية والفلسفية؛
ـ ترقب الأقتراب في السينما المعرفية: المعرف واللامعرف الفلسفي
ـ الأنفعال المعرفي المفتعل: حصاد اللاجدوى من الحرث الفلسفي
ـ تأويلات القطيعة في السينما المعرفية والفلسفة
ـ المرآوية القادحة بالمعنى
ـ عينة الورشة: الفلم المختار
ـ الخلاصة
الحلقة الثالثة: القطيعة النقدية السينمائية في الكشف الرقمي؛
ـ قطيعةالمرآوية من السينما الاستبدادية: صراع اللامعرف السياسي
ـ القطيعة النقدية في الكشف الرقمي: تحت الصفري الفلسفي
ـ القطيعة النقدية والسينما المعرفية في تعريف: الحرية الجمعوية والحق الفردي الأنوجادي
ـ اسقطات القطيعة النقدية في مرآوية السينما المعرفية الفلسفية
ـ ما المطلوب نقديا عن السينما المعرفية والفلسفة؟
ـ بدائل أفهومية القطيعة النقدية في المرآوية المعرفية الفلسفية
ـ عينة الورشة: الفلم المختار
ـ الخلاصة
الحلقة الرابعة: نحو عهد سينمائي في نقد أنشوء ثورة العقل؛
ـ إبداع خيارات الأفهوم المرآوي والفلسفة
ـ الأنبات الهوياتي الشبكي لما وراء موت الأنشوئية
ـ نقد أنشوئية اللغة المعقولاتية في السينما المعرفية
ـ نقد أنشوئية سينما الحضارة المعرفية المتقدمة؛ ما التحديات القادمة؟
ـ عينة الورشة: الفلم المختار
ـ الخلاصة
الحلقة الخامسة: السينما المعرفية في نقد أستراتيجية المستقبل الإنساني
ـ ما نقدية الأنشوئة الأفهومية؟
ـ أنشوئة لغة السينما المعرفية والمرآوية الفلسفية: تأرخة المستقبل الإنسانوي
ـ الأنشوئة واللا أنشوئية: من المرآوي المعرفي إلى صنعة الخرافة نحو إرادة سلطة الحكائياتي
ـ ما ورائية سلطة الحكائياتية المرآوية؛ خصائص نقد الاستراتيجية المرآوية المستقبلية
ـ عينة الورشة: الفلم المختار
ـ الخلاصة
الحلقة السادسة: إشكاليات السينما المعرفية بين البؤر الأنشوئية الإيديولوجية والحرية "الأضحوية"
ـ إشكاليةالأنشوئية الفردانية مقابل القولية الإنسانوية
ـ أنشوئية المتعالية من الإيديوجيا المعلقة إلى أضحوية الأرتقاء الوهمي للمقدس
ـ السينما المعرفية بدون بؤرة أنشوئية الإيديولوجيا والحرية الأضحوية
ـ إشكالية أزمة الأنشوئية الإيديولوجية وفجوة الحرية الأضحوية الليبرالية
ـ عينة الورشة: الفلم المختار
ـ الخلاصة
الحلقة السابعة: أنشوءة أفاهيم السينما المعرفية بين الزحزحة والمبئرة الفلسفية
ـ أنشوءة الأفاهيم المبؤرة في السينما المعرفية الملبرنة
ـ الأنشوءة المزحزحة والمبئرة الفلسفية نحو غربنة السنما المعرفية
ـ المبئرة الفلسفية والتصانيف المرآوياتية
ـ موت مرآوية الأنشوئية في ثورة العقلانية المظفرة
ـ عينة الورشة: الفلم المختارة
ـ الخلاصة
الحلقة الثامنة: السينما المعرفية في إشكالية الهوية الأفهومية للتحرر: أنسانوية الأفهومية الهوياتية
ـ السينما المعرفية ونهاية النشوئية القبلية الملبرنة في المرآوية التقليدية
ـ السينما المعرفية من مرآوية العدالة اللاهوتية إلى صراع الهويات الأفهومية المدنية
ـ السينما المعرفية في إشكالية جديد مرآوية العدالة بين المنتمي واللامنتمي
ـ حفر السينما المعرفية عن الأناوية الأنشوئية للعالم التذاوتي المرآوياتي الراهن
ـ عينة الورشة: الفلم المختار
ـ الخلاصة
الحلقة التاسعة:تجاذبات السينما المعرفية بين فلسفة الأمة والفردانية.
ـ الحفريات وعثرنة الأناووية من المرآوية الأنسانوية أمام التفكيك والتأويلات
ـ الآناووية في السينما المعرفية: عثرنة اللغة المتعالية
ـ الأنشوئية الجمعوية مقابل الأنشوئية الأناووية
ـ لقاء النشوئي المعرفي السينمائي والأفهوماتية الأنووية الفلسفية
ـ عينة الورشة: الفلم المختار
ـ الخلاصة
الحلقة العاشرة: السينما المعرفية في نقد إيديواوجيا النهايات في المشروع الثقافي
ـ المرآوية المرنة مقابل الأنشوئية الأسمنية في المعارف
ـ من المقدمات الأفهومية للحرية الفردية إلى الأنشوءة الأستبداية الجمعوية
ـ سينما الأستبداد المعرفي ونقد إيديولوجيا موت الأنشوئيات في المشروع الثقافي
ـ السينما المعرفية في معاودة نقد إيديولوجيا النهايات في المشروع الثقافي الإنساوني
ـ عينة الورشة: الفلم المختار
ـ الخلاصة
الخلاصة والتوصيات : نحو أستراتيجية السينما المعرفية أنسـانو ـ فلسفية
أبجدية المراجع والقراءات المضافة
A ـ Z
توقيتات الجدول التنفيذي
جدول توزيع النشر٬ خاضع٬ بحسب ما ترتآي به إدارة الموقع٬ فرصة بذلك. مشكورة.
المحتوىات رقم الحلقة اليوم/ التاريخ
الحلقة الأولى: السينما المعرفية والأنشوءة الفلسفية؛ الحلقة الأولى 2022/ /
أبجدية المراجع والقراءات المضافة: A ـ Z
الحلقة القادمة: الحلقة الأولى: السينما المعرفية والأنشوءة الفلسفية؛
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• المكان والتاريخ: طوكيـو ـ 05.27.21
ـ الغرض: التواصل والتنمية الثقافية
ـ العينة المستهدفة: القارئ بالعربية (المترجمة)
محتويات الحلقة "صفر"؛
ـ نحو مآتى وصف المقترحالأولي للورشة
ـ عن الموضوع:إلى ما وراء الوصف؛
ـ ما هي المعطيات العلمية والتعليمية المطلوبة؛
ـ لماذا المقال/ أو لماذا الدراسة عن الموضوع؟؛
ـ العينة المستهدفة من القراء لهذه المقالة/الدراسة؛
ـ الهيكل التنطيمي لحلقات المقالة/الدراسة:
ـ توقيتات الجدول التنفيذي
نحو مآتى وصف المقترح الأولي للورشة
قيام الورشةنزول لمقبولية تهيب بفطنة السينمائية المعرفية مع وسومات الفلسفة وما تقدمه عند العضد. مقبولية تحقق تصريف في علل القراءات٬ والإيضاح في غور أصناف الرؤية الفنية٬ وعن خوض مسائلها بالإضافة إلىأفتتاحها معلومات موسوماتهاالموضوعية والذاتية. ناضرة الإيداع الموضوعي هو لجذب مستوى أعلم الأشياء؛ في خبراتها الموضوعية وأغفلها وأعجز؛ و أستقت قيامهابإضافة ذاتية نيرة من الأفكاروالمشاريع الثقافية والتعليمية. و تسبب المزيد من الضرب في الأقتناء على أدق أعتناء بها؛من أحذق المفاهيم و مفارقة التدبيرات الأساسية دون الإغراق في التعقيدات التقنية. إذن٬ الورشة موضوعاتها بين يديكم كتبت بأسلوب مبسط وبمحتوى يسير وفق شبكة معرفية خطية٬ لذا فأنت ستتابع الأنتقالات بسرعة٬ على النحو السلسل في فهم الحقائق الاساسية.
بين الحلقات سنختار (فلم سينمائي)٬ والتنبيه في شرح مشكلات الحال٬ ونزهج الخصائص٬ ورجوع معين ومحدد لكل حلقة٬ نلقي الضوء عليه٬ وهناك إليه توقفات تكملة للإحاطة٬ تحت مظلة الاشتقاق تمهد عنوان السينما المعرفية٬ وكيف الأفادة منه للتعلم و التتشجع٬ من دون الشعور بالملل أوالأرهاق أبدا.
كما هو القياس في البيان وعرض منهج أستقصاء العلل والحجاج٬ مما دفع و ما أثبت. سنبين لكل حلقة عرض٬ بتفرد عوامل مساعدة من داخل كل موضوع٬ بصورة دقيقة عما تفرضة السينما المعرفية في علاقتها بالفلسفة بحد ذاتها٬ ولكن هذه الحلقات تسهل الوصول إلى قلبالفلم المختار أيضا برشاقة لتحقيق نتائج عميق في تأثيرها٬ دون الدخول في الأمور التقنية.
ويمكنك القيام بذلك لاحقا. إذا كنت جديرا في فهم االسينما المعرفية والفلسفة (موضوعاتها/فلاسفتها)٬ وما تريد تقديمه في إدخال رأيك وتجربتك الخلاقة في التعليم والتعلم وإتقان مفاهيمها٬ فهذا المقترح الذي يلزم أن تتابع خطوات٬ كدليل مبسطتبحث فيه خطوات مساعدة٬ تدفعك بأتصال تسلسله٬ أولا.
وأوصي به قراءة (المقترح) بشدة قبل القفز إلى محتوى الحلقات٬ جزافا. وكذلك الاستفادة من المراجع العربية والاجنبية٬ بتسلسل أبجدي للحروف٬ في نهاية الحلقات.
وأقدم الشكر لإدارة الموقع في اتاحتها لي فرصة النشر أمام القراء ومراجعة وجهات نظرهم٬ كما هو شكري إلى القارئ بالعربية على تواصله.
عن الموضوع:
السينما المعرفية٬ هي نقد أرضنة الخلق الإبداعي للأفاهيم٬ تعد كاشفة المبادئ العامة٬ وما سيعاد تكاثفهم في استعادة ما ينشال منهه من تسريع الإحداثيات والتجريد الالتصميمي الهندسي؛ المحايث والمفارق؛ الذي لم يتزحزح ثقافيا٬ في أشد الثورات الفكرية والعلمية وأنعطافاته التنظيمية الكبرى للثقافات. تتخذ تحدياتها التي تبارح ترسيمة أحداثها؛ نقد إبداع المفاهيم تخوما من المقدمات الأولى التي تعيد نظرتها إلى سواها في تراكم ما جاء تتويجا ما ينظره العقل لمباديء الطبيعة الأولى للإصطلاح. وكذلك الفاعلية التطبيقية الإبداعية٬ لما يشبه الممارسة٬ من العقل الإبداعي في ذاته٬ خارج معطى جاهزية أصلها.
بيد أن النظر٬ للنقد والإزاحة وزعزعة المفاتيح٬ ينقل بحثه عن الحقيقة٬ في تنظيم خرائط حركية وتطورها٬ وما يركب نقطة التقاطع والألتقاء بين ما تنتجه القبلية٬ إلى حيز أدوات البحث في التعامل مع أجزاء الحقيقة٬ من نقل وفعل وتعامل٬ والأهمية في ما تنتجه من جديد يتجه بالجميع إلى ما تحمله من أصل التعريف وفرضياته المتنوعه كأفاهيم٬ وهي تطرق الأبواب في تعددية الأحتمالات لما يؤدي بعضها إلى الفعل الجاد٬ في إبداع التوجه إلى تساؤلها المجدد٬ على نحو مخالف لما كان قبله٬ وبهدف واحد.
نافدة فكرة مقترح السينما في هذا الموضوع (السينما والفلسفة) وهو يجيء (كما يدل عليه) بالسينما المعرفية والفلسفية. الذي يستم عليه المتن٬ وعما يبلغ نضجه في المجال٬ والسياق المحدد٬ حيث كانت السينما الموغلة في الإنسان٬ وكيف يفكر في القلق في لغة الوجود٬ في القبلية المعرفية٬ ولغة العقل والجمالية؛ التي تؤدي نضجها وظيفة العقل الجمالي؛ وسادت نضوجها لزاما بذور الفلسفة٬ التي تفرق وتميز نضجها بين الوهم والخيال٬ بين السلوك التنظيمي بين الأسطورة والواقع٬ وبالتالي حيث أعتراف الفكرة في قوام المعرفة ومحاولات تحديات الإنسان بمعرفة ذاته٬ والمفهمة العالم بين القهر والتغلب على ذاته٬ والتذكي بمعرفة العوامل السلبية والوسائل المادية ونقص الخبرات٬ وما إليها من جديد الجذوة المعرفية في المحن والخوار٬ التي با تفتق الحقيقة عينها٬ في أطلاق العنان وجزاءه بإبداع البدائل٬ التي تعرف بالمستحيل٬ ونظرتها نالنظرة الوثيقة بين تطور الفكر وتطور الآليات في المهارات لقيادة المشاريع الخلاقة.
بمعنى٬ إن السينما المعرفية نظرتها إلى الفلسفة من هذه الزاوية؛ ونظرتها إلى العالم إنما هي النظرة الخاصة بإرادة المجتمعات التي فيها؛ من ظلها الأفراد٬ بمواجهة الطبيعة٬ من أدواتها البدئية٬ وأستعاضت عنه بالمقومات الجيدة والإبداعية٬ وهمة الفلسفة الملهمة في تدعيم موهبة قيام الفطنة٬ وتحقيقاتها٬ الضاربة البين٬ وأن تعيد الأسطورة ضربا من الخيال القيادي٬ في البيئة المنهجية والوسائل العلمية٬ وتشريحها بمبضع المختبرات والأبحاث الفلسفية٬ تبنيا٬ من الإنسان ومحيط المعرفة٬ والإيضاح عن التشوهات في مراعاة الإهدار لروحها٬ وما يؤدي إلى القضاء على وثيقة جوهرها العلمي المعرفي. وتنبه سبب العلل في الخلط بين فلسفة البلبلة والتشويش الذي وقع فيه الكثيرون٬ وبين ما يفسره الإنسان بفكره وتجاربه وبيئته. وطرح نظم الموضوعات والتحول عن الأشياء٬ وهي تقدم نظام آلية عليته٬ عبر تكوينه لغيره في صياغة هيئة مجردة له٬ يجهر عما يفمهمه من أنخراط في طلب الأفاهيم لذاته٬ وما يتورط به من صياغات ما يجري وراءه٬ أي الإنسان و المعرفة و وسائلها٬ التي يحيل لها ما تنثال شروعات التقاطعات المسرعة٬ الشبيه بالمؤقته/المؤجلة بفرط المعرفة أو بحدود وسائل المعرفة.
فالسينما المعرفية لا تفصل بيئتها عن العملية التي يتمتع المفهوم ذاته٬ بنقديتة أرضنتها المعرفة لذاتها٬ مع مراعاة جوهرها٬ وتطور الفكر أن لا يبقى مكتوف اليدين٬ ولم يفر من الواقع وقواعد اللعبة المهمة التي يهيمن تفسيره في خلق الواقع الصالح للإنسان٬ أي بمعنى السينما المعرفية٬ لم تتجمد من واقعها الفني والجمالي من محض الخيال الجذاب للفن ومهمته؛ التي تتمتع بها السينما٬ ليكمل وجه موضوعاتها الهادفة به وجوده. فالمشاريع السينمائية المعرفية٬ لا تستوفي وجودها كاملا٬ مالم تنسج على إشكالية الأبحاث الفلسفية٬ على أنقاض عالم الظواهر المحسوسة عالما من الأسطورة والمخيلة التي نشبع فيه نزعات عتيدة٬ ترسلها عفوية سجيتها٬ وما يطلق عليها "بالوقائع التخلفية" وطريفة ما تتطلبه النظرة الخاصة٬ بالأفعال٬ من أجل التغيير٬ والتفسير عن نزعات المثل العليا٬ على أمتداد النشاط الموضوعي٬ المنظومات الإبداعية ليس فيما يخص الكينونيات والماهيات الفلسفية الخام٬ والعقلية النقدية البدائية التي كانت إليها ـ الفلسفة٬ من زاوية التأويلات وما ظلت النظرة الفلسفية الخاصة بالموضوعات البحتة؛ التي ظلت أدواتها النقدية بدئية. واستعاضت عنه بالخوارق والسحر و ... والتشويش والبلبلة،٬ بل هو أن تضع الإنسان في نشاط الفكر واللغة من جانب علية الإنسان من تفعيلة على مستوى الأعمال٬ التي تضع سجيتها سينمئيا على ما تطلق الذات ليس فوق ونقائص الواقائع٬ بل الأعتراف بعلمية الفلسفة التي تسلط عليه بما تتمتع به من أهمية على مستوى التغيير ونزعات الإنسان في التربية والقوانين اللازمة في وجودها وتريد في تدفقه المعرفي وما تضفي علية من الرواء الفكري والجمالي بالأفعال.
ما هي المعطيات العلمية والتعليمية المطلوبة:
عادة ما نقف عند المعطيات كمسار أستكشافي لما تؤدي به مخرجات الورشة من معرفة مضافة صغيرة/كبيرة٬ وأهمية طبيعة التنفيذ ومجرياتها من أستراتيجية المسارد العلمية والتعليمية. مستدركين خلالها درس الحرص اوالأتقان المنهجي تمامامع القاريء٬ من حيث الجانب النظري والتطبيقي٬ و التتبع التجريبي الدقيق والصحيح لإنشاء تحولات في المعرفة التحويلية عند المتلقي٬ مرونة وقوة مع المعرفة العلمية والتعليمية٬ مع معلومات رفيعة المستوى بالجودة.. بغض النظر عن عن مستوى خبرتك أو كفاءتك أو نجاحك.
وكذلك الجانب الأهم عمليات عن كيفية متابعة أستخدامها بشكل فعال في ممارسة القراءة والملاحظة الخاصة بك في تأثيرها الإيجابي من أهتمامك. مما يكون تأثيرها الإيجابي الذي يسمح لصاتعي التمكين والتغيير بتعزيزيز تأثيرهم على مستوى تسلسل المعلومة والإقبال على تحديدها. وطلك ما سيتحقق على القارئ من خلال ما لديه من وحدات متابعة الحلقات ومتنها في الأداء.
قد أوضحنا في سعينا من خلال هذا المقال ـ الورشة٬ نتائج تغطية ـ المفاهيم المعرفية والتعليمية ـ وقد وسم مسارها٬إجابة عن النقاط الأتية٬ والتي سيوضح إليها فيما بعد ضمن حلقات ومحتوىات خاصة:
كيفية تقديم السينما المعرفية موضوعات الفلسفة / الفلاسفة٬ والمعايير العامة التي تؤكد تنظيم سياقاتها.؟
ما الوسائل المنهجية والفنية التي تتيح العرض الفعال لأختيار الموضوعات ؟
أين مكمن غموض السينما المعرفية والتحديات المحيطة بأختيار الموضوع/الفيلسوف؟
ما الأفلام السينمائية المعرفية مقابل الفجوة السينما التقليدية في أدبيات الثقافة الفلسفية ؟
متى تستحوذ أهمية تطوير السينما المعرفية لتحسين فن أتخاذ الوعي الثقافي الفلسفي لصنع قادة تنعم بالفكر الاستراتيجي الإبداعي والأبتكاري الخلاق؟.
كيف تهيأة خطاب سينمائي معرفيلعينة الفئات المستهدفة؛القيمة الجمالية النقدية٬وتحليلات وتأملات الواقعة والمفكر فيه؛ بما في ذلك خلق قيمة نقدية مضافة في هامش الوعي الثقافي السينمائي للمتلقي والتغذية السينمائية النقدية للفلسفة٬ في تحسين مهارات الأداء.
لماذا المقال/ أو لماذا الدراسة عن الموضوع؟
من خلال متابعتنا في المجال السينمائي والفن الجمالي أثيرت العديد من القضايا والأسئلة وفرص الميزة التنافسية والمعارف الثقافية. ولأجل استبيان الاسباب في نقاط مبسطة:
التحول الأساسي الوحيد الذي تقوم به السينما المعرفية٬ لجذب مستوى عال من المنتجات المعرفية التلقائية (التشجيع على المواهب وأعتماد تطويرها).
كيفية إنشاء قنوات أتصال وتأثير على المتلقي في رفع مستوى الذائقة في التفكير٬ في تفهم "الصعوبات/تحديات" أو "قوة الإرادة/صنعة التمكن"٬ وذلك ببسط فهم الحقائق الأساسية عن التغييروالتطوير.
معرفة الحقائق في السينما المعرفية حول مهارات التفكير والتدريب وكيفي يمكن للفلسفة أن تسبب المزيد من الميزة/الاضرار التنافسية في دعوتها للمفكرين على المدى الطويل (خاصة عندما تعمل بشكل سليم ورصين لنحقيق النتائج).
أهمية بث روح الإرادة "روح صنعة التمكن"؛ من عدم الأستسلام ابدا لإغراءات أدوات وتقنيات ثابتة ـمطلقة ـ في أدوات المعرفة ـ للمبدعين المتميزين٬ وما الذي يجب عليك فعله٬ بدلا من ذلك لخدمة دوافعهم الحقيقية٬ حتى يستمروا في العمل معا.
السينما المعرفية هي تنسج قوة بصيرتها الدقيقة حول عدم الشعور بالخوف أو التوتر عند المتابعة للموضوعات الفلسفية أو لسير حياة الفلاسفة العظام٬ والتحديات التي ضربت عليهم٬ ونتائجهم الفكرية المبهرة للغاية في التغيير والتطوير٬ وهنا اهمية السينما المعرفية من خلال أكتشافها لرفع المستوى التعليمي والعلمي/ المعرفيان تنفذ في كيفية الاستفادة من ثقتك الفطرية. كما أنها تقوم بما سيدهشك من مدى الملاحظات والذكاء الفطري من سهولة في إنشاء محادثات تحويلية في المعرفة وتحويلية تحقق تأثيرا عميقا ورائعا دائما.
عندما يكون من طرح الموضوعات للشعور بالمعرفة التحويلية المقبولة الدخول في محادثات تحسين وتدريب الذكاء الفطري الفلسفي لتوجيه المشاهد أو الجلسات السينما المعرفية٬ على مقاعد تدريبية في التفكير وادوات المنهج للبحث٬ وتقدم لك الشعور بأنك "العاجز.الغير مستعد" على آهلية الاستفادة والاستعداد٬ وكيفية الاستفادة من ذكائك الفطري لتوجيه مشاهد بشكل أقوى وأكثر سلاسة وسهولة من أي منهجية ثابتة أخرى لتحقيق نتائج عميقة ودائمة.
كيفية القضاء على مساحات التفكير من الصراع السلوكي في محاثات الطبيعة من الأشياء والكلمات والتجارب والتدريب مع الآخر فقط. بل أيضا السينما المعرفية تقدم أدوات للمحادثات في كيفية تقام المهام المنجزة بلحظات "بارقة/ وامضة؛ بتدريب الذكاء والتفكير ممن لديه إعاقة نفسية أو محبط في نتائج التفكير ويعاني من أظراب نفسي أو موضوعي من التنبيه عن نتاءج الوسواس القسري الشديد للتغلب على معاناتهم.
كذلك لموضوعات من ذلك بكثير من خلال حلقات الورشة/الدراسة.
لذا فإن الاساس المنطقي وراء دوافع المقالة/ الورشة: هو تمكين المهنيين والممارسين والأكاديميين والطلاب والشغيلة عامة؛ من اكتساب رؤية أوضح٬ ورسالة أوسع٬ وفهم أكبر؛ عن اتصالهم بفرص مميزة خارجية٬ وتحسين أداء الكفاءة٬ و وضع أليات عمل لمواجهة تحديات الانفصال٬ أو ضوابط للأنفتاح نحو نماء مصادر المحتوى الخاصة؛ لإنجاز ما بتمكن به نهج المعرفة من أنفتاح على إبداع الاعمال .
العينة المستهدفة من القراء لهذه المقالة/الدراسة
العينية المستهدفة؛ للذين ينبغي لهم أهتمام بالموضوع٬ أو لمن هو متابع حريص أن يقراء عنه٬ إذن فهو موجه لـ :
منتجوا المعرفة؛ المهنيين العاملين في إدارة صنعة التمكين المعرفي؛ إدارة العمليات الفنية الادبية والسينمائية والخدمات الثقافية ونظم المعلومات السينمائية التكنولوجية٬ و وظائف الورش التعليمية٬ و منضدوا منظومات خزائن المعلومات٬ ومنتجوا شبكات الاتصال في جميع قطاعات الأعمال السينمائية المعرفية والمعلوماتية (الصريحة/والضمنية).
نشطاء المجتمع المعرفي٬ بما في ذلك مقدمو المعرفة السينمائية المعرفية والفلسفة البديلة حديثا.
الناشئون ومستحدثون المعرفة الصريحة والضمنية المستقبلية لتطوير رأس مال التفكير الفلسفي
محاضرون تدريس وحدات تخصص فن السينما للتدريب والتطوير والابحاث.
للباحثون عبر المؤسسات الثقافية (سلع/خدمات)؛ والتوريد المعرفي للمعلومات الاستراتيجية الإبداعية للسينما المعرفية.
للمؤسسات التعليمية والثقافية السينمائية والفلسفية البحتة؛ و تسويق ادارة فن الجمهور السينمائي.
للباحثون في تطبيقات منتجات السينما المعرفية؛ مجال ادارة سينما المعرفة؛ استدامة مشاريع صتعة وفن اتصال المعلومات الصريحة والضمنية؛ لإدارة مشاريع ثورة السينمائية المعرفية والفلسفة في التقنية القادمة.
ومع ذلك فقد رأيت من الانسب ما نسلم إليه أن أكتب عن الحاضر٬ وايضا عن معطيات دافعة إلى المستقبل.
وأخير٬ السينما حال أي قطاع آخر٬ يواجه القطاع السينمائي تحديات بسبب التقلب والغموض المتزايد اليوم. تتعلق الظروف بالأزمة الثقافية والركود المعرفي والمطالب الفلسفية المتغيرة للتغيير٬ بالإظافة إلى إشكالية تعريف التعددية الهوياتية والرغب العامة في التغيير٬ وغير ذلك الكثير. نتيجة لذلك٬ تجد العديد من المؤسسات الثقافية السينمائية نفسها٬ تعاني من التغيير والتجديد٬ مما يخلق الحاجة إلى استراتيجيات معرفية جديدة وتطوير في في المنهجيات الفلسفية في الأبحاث والتدريب. ما يجعل هناك الحاجة إلى تزايد الحاجة إلى التعاون بين القطاعات المعرفية "الفلسفية" للإبداع والخلق الجمالي مع تحسين شبكات المنافسة الخلاقة في تعاون متعدد التخصصات للكشف عن طرق جديدة للنمو والتنفيذ.
وبالتالي٬ تتطلب السينما بالتوجه إلى الفلسفة كمنظومة قيادية٬ نحو تحسين مستوى التفكير الاستراتيجي في المارات والخبرات لموضوعات الفلسفة٬ والمهارات التي يتمتع بها الفيلسوف من قيادة الإبداع في الخلق الجمالي٬ ومنظورات تعاونها مع الاشياء٬ في جوانبها التكنولوجية والطبيعية؛ الكون والصحة والأقتصاد والسياسة والفن والميول والاتجاهات في الحاجات والرغبات الإنسانية٬ والعناية الفائقة في تجديد التعاون مع المؤوسسات المتخصصة؛ في الكشوفات الريادية؛عن كفاءة الأبحاث وجودة المنهجية الخلاقة؛ في العمل السينمائي.
هناك حاجة إلى نهج جديد لإدارة منظومة المؤسسات السينمائي٬ة والقيادة الإبداعية المعرفية٬ لضمان نتائج نمو معرفي/فلسفي مستدام٬ في ظل الظروف والاستراتيجيات المتغيرة. يحتاج إلى القادة السينمائيون الثقافيون إلى الخوض في المعرفة الريادية للإبداع الفلسفي٬ و التوجة إلى ثقة الذائقة الرفيعة للسينما في الإبداع٬ والإرادة الفاعلة بالنفس لإتخاذ قرارات استراتيجية حول الأستجابة للتحديات افلسفية المتعددة في السينما ومعالجة توجهات القيادة الفلسفية للمعرفة الريادية في المنافسة الثقافية نحو الإبداع في تطوير عمل الأبحاث والدراسات والتدريب السينمائي، للنمو والنجاح في جادة قيادة السينما المطلوبة في مهارات وخبرات النشاط الفكري٬ ما تحتاجة المؤسسات السينمائية والفنية على مستوى الأفراد أو التكن،لوجيا٬ من مبدعون ثقافيون سينمائيون وفلاسفة في قيادة المهاراتوالكفاءات للتأثير خارج مؤسساتهم في أختيار موضوعات الفلسفة سينمائيا نفسها. ما يستدغي هذا العصر الجديد مهارات سيمائية بطاقات عمل جديدة وتغيير في عقليات القيادة السينمائية وأسلوب مؤسساتها في الإدارة.
برنامج الورشة هو برنامج تنفيذي جمالي لقاري من كافة قطاعات الفنون والثقافة في المؤسسات المنتجة للمعرفة. تم تصميم برنامج الورشة لإثراء وتطوير فهم القراء لمدى فاعلية قيادة السينما المعرفية من المواهب الإبداعية والفطنة الجمالية والشبكات الثقافية الناشطة بتواصلها مع الهم الإنساني والتعاون مع المراكز للأبحاث في تحويل منتجاتهم المعرفية ومؤسساتهم التدريبية إلى تغيير في عقلية التوجهات الفلسفية. كما تزود المتخصصون والمبدعين السينمائين بالاستراتيجيات والأدوات للنهوض بمعطياتهم ومؤسساتهم بشكل فعال.
ما هذا إلا لتوفير الأدوات المقدمة النافعة٬ وقيمة مضافة للمعرفة المهنية للمختصون وأصحاب الشأن من طلاب وباحثين بالسينما المعرفية المتقدمة وما يتيح مقابلته في موضوعات فلسفية معرفية معينة٬ ولكن بشكل عام٬ في مجالات الذكاء الفطري وصنعة التمكين ونظم الفلسفة السينما التحويلية الاحترافية.
وإذ أكشف تماما لتعبير يعبر عن ذاتي أصدق تعبير: أني غير معصومة من الخطأ٬ فقد ينبغي أن أكون أكثر رفقا وقربا بالقراء للموقع٬ لما يفيض من صفات تلمس الخير٬ تعين على النجاة ـ من الأخطاء ـ بالاستعانة إليهم بالإضافة والتصحيح والحوار المفتوح٬ لما ينبغي أن نكون أشد رفقا ببعضنا٬ لهذا السبب أتقدم في ومني٬ بحد المدد بالتقدير لإدارة الموقع وفريق العمل على عونهم للنشر والتصميم٬ واستعنت على النجاةبالله أولا٬ حتى دفعت المقال من هنا ومن هناك صحبة الكلمة المؤتلفة في روح ميزان الثقافة دولة للعقل ومنهجية الأحتراف بالبث والتدريب والتطوير..
الهيكل التنظيمي لحلقات الورشة/الدراسة:
الحلقة رقم (صفر)؛
ـ عن الموضوع: نحو الوصف؛
ـ ما هي المعطيات العلمية والتعليمية المطلوبة؛
ـ لماذا الورشة/ أو لماذا الدراسة عن الموضوع؟؛
ـ العينة المستهدفة من القراء لهذه المقالة/الدراسة؛
ـ الهيكل التنطيمي لحلقات المقالة/الدراسة:
ـ الخلاصة
الحلقة الأولى: السينما المعرفية والأنشوء الفلسفية؛
ـ ما السينما المعرفية في النقد المعرفي
ـ معقولية السينما المعرفية البعدية
ـ الإفنونة الإنسانوية؛ موت مرآوية النشوء بالسينما الغربية
ـ موت نهاية الأنشوئية التاريخانية؛ موت روح الأنشوء الخطابي المعرفي الغربي في السينما
ـ عينة الورشة: الفلم المختار ( دمعة أنوجاد نيتشة)
ـ الخلاصة
الحلقة الثانية: في نقد الفجوة السينما المعرفية والفلسفية؛
ـ ترقب الأقتراب في السينما المعرفية: المعرف واللامعرف الفلسفي
ـ الأنفعال المعرفي المفتعل: حصاد اللاجدوى من الحرث الفلسفي
ـ تأويلات القطيعة في السينما المعرفية والفلسفة
ـ المرآوية القادحة بالمعنى
ـ عينة الورشة: الفلم المختار
ـ الخلاصة
الحلقة الثالثة: القطيعة النقدية السينمائية في الكشف الرقمي؛
ـ قطيعةالمرآوية من السينما الاستبدادية: صراع اللامعرف السياسي
ـ القطيعة النقدية في الكشف الرقمي: تحت الصفري الفلسفي
ـ القطيعة النقدية والسينما المعرفية في تعريف: الحرية الجمعوية والحق الفردي الأنوجادي
ـ اسقطات القطيعة النقدية في مرآوية السينما المعرفية الفلسفية
ـ ما المطلوب نقديا عن السينما المعرفية والفلسفة؟
ـ بدائل أفهومية القطيعة النقدية في المرآوية المعرفية الفلسفية
ـ عينة الورشة: الفلم المختار
ـ الخلاصة
الحلقة الرابعة: نحو عهد سينمائي في نقد أنشوء ثورة العقل؛
ـ إبداع خيارات الأفهوم المرآوي والفلسفة
ـ الأنبات الهوياتي الشبكي لما وراء موت الأنشوئية
ـ نقد أنشوئية اللغة المعقولاتية في السينما المعرفية
ـ نقد أنشوئية سينما الحضارة المعرفية المتقدمة؛ ما التحديات القادمة؟
ـ عينة الورشة: الفلم المختار
ـ الخلاصة
الحلقة الخامسة: السينما المعرفية في نقد أستراتيجية المستقبل الإنساني
ـ ما نقدية الأنشوئة الأفهومية؟
ـ أنشوئة لغة السينما المعرفية والمرآوية الفلسفية: تأرخة المستقبل الإنسانوي
ـ الأنشوئة واللا أنشوئية: من المرآوي المعرفي إلى صنعة الخرافة نحو إرادة سلطة الحكائياتي
ـ ما ورائية سلطة الحكائياتية المرآوية؛ خصائص نقد الاستراتيجية المرآوية المستقبلية
ـ عينة الورشة: الفلم المختار
ـ الخلاصة
الحلقة السادسة: إشكاليات السينما المعرفية بين البؤر الأنشوئية الإيديولوجية والحرية "الأضحوية"
ـ إشكاليةالأنشوئية الفردانية مقابل القولية الإنسانوية
ـ أنشوئية المتعالية من الإيديوجيا المعلقة إلى أضحوية الأرتقاء الوهمي للمقدس
ـ السينما المعرفية بدون بؤرة أنشوئية الإيديولوجيا والحرية الأضحوية
ـ إشكالية أزمة الأنشوئية الإيديولوجية وفجوة الحرية الأضحوية الليبرالية
ـ عينة الورشة: الفلم المختار
ـ الخلاصة
الحلقة السابعة: أنشوءة أفاهيم السينما المعرفية بين الزحزحة والمبئرة الفلسفية
ـ أنشوءة الأفاهيم المبؤرة في السينما المعرفية الملبرنة
ـ الأنشوءة المزحزحة والمبئرة الفلسفية نحو غربنة السنما المعرفية
ـ المبئرة الفلسفية والتصانيف المرآوياتية
ـ موت مرآوية الأنشوئية في ثورة العقلانية المظفرة
ـ عينة الورشة: الفلم المختارة
ـ الخلاصة
الحلقة الثامنة: السينما المعرفية في إشكالية الهوية الأفهومية للتحرر: أنسانوية الأفهومية الهوياتية
ـ السينما المعرفية ونهاية النشوئية القبلية الملبرنة في المرآوية التقليدية
ـ السينما المعرفية من مرآوية العدالة اللاهوتية إلى صراع الهويات الأفهومية المدنية
ـ السينما المعرفية في إشكالية جديد مرآوية العدالة بين المنتمي واللامنتمي
ـ حفر السينما المعرفية عن الأناوية الأنشوئية للعالم التذاوتي المرآوياتي الراهن
ـ عينة الورشة: الفلم المختار
ـ الخلاصة
الحلقة التاسعة:تجاذبات السينما المعرفية بين فلسفة الأمة والفردانية.
ـ الحفريات وعثرنة الأناووية من المرآوية الأنسانوية أمام التفكيك والتأويلات
ـ الآناووية في السينما المعرفية: عثرنة اللغة المتعالية
ـ الأنشوئية الجمعوية مقابل الأنشوئية الأناووية
ـ لقاء النشوئي المعرفي السينمائي والأفهوماتية الأنووية الفلسفية
ـ عينة الورشة: الفلم المختار
ـ الخلاصة
الحلقة العاشرة: السينما المعرفية في نقد إيديواوجيا النهايات في المشروع الثقافي
ـ المرآوية المرنة مقابل الأنشوئية الأسمنية في المعارف
ـ من المقدمات الأفهومية للحرية الفردية إلى الأنشوءة الأستبداية الجمعوية
ـ سينما الأستبداد المعرفي ونقد إيديولوجيا موت الأنشوئيات في المشروع الثقافي
ـ السينما المعرفية في معاودة نقد إيديولوجيا النهايات في المشروع الثقافي الإنساوني
ـ عينة الورشة: الفلم المختار
ـ الخلاصة
الخلاصة والتوصيات : نحو أستراتيجية السينما المعرفية أنسـانو ـ فلسفية
أبجدية المراجع والقراءات المضافة
A ـ Z
توقيتات الجدول التنفيذي
جدول توزيع النشر٬ خاضع٬ بحسب ما ترتآي به إدارة الموقع٬ فرصة بذلك. مشكورة.
المحتوىات رقم الحلقة اليوم/ التاريخ
الحلقة الأولى: السينما المعرفية والأنشوءة الفلسفية؛ الحلقة الأولى 2022/ /
أبجدية المراجع والقراءات المضافة: A ـ Z
الحلقة القادمة: الحلقة الأولى: السينما المعرفية والأنشوءة الفلسفية؛
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• المكان والتاريخ: طوكيـو ـ 05.27.21
ـ الغرض: التواصل والتنمية الثقافية
ـ العينة المستهدفة: القارئ بالعربية (المترجمة)