في عالم اليوم، هناك العديد من الخيارات التي يكون من الصعب التوفيق أو الاختيار فيما بينها.
يحدث أن نتساءل كل يوم فيما إذا كنا نريد أن نمارس الرياضة أو نذهب للتسوق، نحضر الدرس أو.. الخ.
يحدث أيضا أن نواجه سؤال واحد ثم يتحول مع مرور الوقت إلى قائمة ضخمة من الأسئلة، وكذلك قضية واحدة الى عدة قضايا.
إن إعداد وجبة الإفطار أو اختيار ما ترتديه في الصباح هما مثالان على كيف يتخذ دماغك عدد ضخم من العمليات المرتبطة باتخاذ القرارات والاختيارات كل يوم. وهكذا بحلول نهاية كل نهار، تصبح متعب بدون معرفة السبب.
عندما يكون لديك إجهاد من اتخاذ القرار وتكون تعبت من اتخاذ القرارات، قد يصعب عليك التفكير بوضوح والاختيار بسرعة.
مع ذلك، فأننا نريد ألا ينتهي بنا الأمر بالندم على قرار اتخذناه بدون التفكير في جميع الخيارات الأخرى أو نكون قد اخترنا باندفاع.
مع مرور الوقت، قد يكون من الصعب معرفة ما إذا كان قد تطور لديك إجهاد من اتخاذ القرارات، لكن من الأعراض الدالة على ذلك هو إنه إذا كنت أكثر غضبًا وتجد صعوبة في التعامل مع أشياء كنت لا تجد صعوبة في التعامل معها سابقا، هنا يكون لديك حالة إجهاد من اتخاذ القرارات.
ثم، ما هو الحل؟
الحل الأمثل هو بالأتمتة التي هي أفضل نمط لإنجاز المهام. حيث تمثل إحدى طرق تقليل الشعور بالمعاناة من الاجهاد في اتخاذ القرارات من خلال أتمتة عدد من القرارات التي تتخذها بشكل معتاد يومياً.
هذا يجيب جزئيا على سؤال لماذا يرتدي بعض الرؤساء التنفيذيين لشركات التكنولوجيا نفس الملابس دائمًا (مثلا رئيس شركة فيسبوك)؟
يقول الخبراء إنه عندما تتخذ الكثير من القرارات كل يوم والتي تؤثر على الكثير من الناس، فأنت تريد التأكد من أن لديك كل الموارد والمعطيات اللازمة والتي تحتاجها لاتخاذ تلك القرارات. لذا من المهم ألا تغرق نفسك في اتخاذ قرارات بسيطة مثل الذهاب الى صالة الرياضة أو موعد تناول الوجبات الغذائية، فمثل هذه الأمور يجب أن تكون روتين يتم أتمتته بحيث يخفف من العبء الذي نبذله لاتخاذ قرارات في أمور أهم بكثير فيما يتعلق بالعمل والانجاز وغيره من الأشياء.
من الطرق المفيدة أيضا في تجنب الإرهاق في اتخاذ القرارات هو تقسيم الأمور والمسؤوليات مع الشركاء سواء في العمل أو في الحياة.
هذه الطرق ورغم بساطتها الا انها تعتبر مهمة جدا في تخفيف الضغط على الدماغ بحيث يعمل بشكل أقل وأكثر دقة، وهكذا يركز على الأمور الأكثر أهمية مع الشعور بدرجة أقل من الإجهاد اليومي.
يحدث أن نتساءل كل يوم فيما إذا كنا نريد أن نمارس الرياضة أو نذهب للتسوق، نحضر الدرس أو.. الخ.
يحدث أيضا أن نواجه سؤال واحد ثم يتحول مع مرور الوقت إلى قائمة ضخمة من الأسئلة، وكذلك قضية واحدة الى عدة قضايا.
إن إعداد وجبة الإفطار أو اختيار ما ترتديه في الصباح هما مثالان على كيف يتخذ دماغك عدد ضخم من العمليات المرتبطة باتخاذ القرارات والاختيارات كل يوم. وهكذا بحلول نهاية كل نهار، تصبح متعب بدون معرفة السبب.
عندما يكون لديك إجهاد من اتخاذ القرار وتكون تعبت من اتخاذ القرارات، قد يصعب عليك التفكير بوضوح والاختيار بسرعة.
مع ذلك، فأننا نريد ألا ينتهي بنا الأمر بالندم على قرار اتخذناه بدون التفكير في جميع الخيارات الأخرى أو نكون قد اخترنا باندفاع.
مع مرور الوقت، قد يكون من الصعب معرفة ما إذا كان قد تطور لديك إجهاد من اتخاذ القرارات، لكن من الأعراض الدالة على ذلك هو إنه إذا كنت أكثر غضبًا وتجد صعوبة في التعامل مع أشياء كنت لا تجد صعوبة في التعامل معها سابقا، هنا يكون لديك حالة إجهاد من اتخاذ القرارات.
ثم، ما هو الحل؟
الحل الأمثل هو بالأتمتة التي هي أفضل نمط لإنجاز المهام. حيث تمثل إحدى طرق تقليل الشعور بالمعاناة من الاجهاد في اتخاذ القرارات من خلال أتمتة عدد من القرارات التي تتخذها بشكل معتاد يومياً.
هذا يجيب جزئيا على سؤال لماذا يرتدي بعض الرؤساء التنفيذيين لشركات التكنولوجيا نفس الملابس دائمًا (مثلا رئيس شركة فيسبوك)؟
يقول الخبراء إنه عندما تتخذ الكثير من القرارات كل يوم والتي تؤثر على الكثير من الناس، فأنت تريد التأكد من أن لديك كل الموارد والمعطيات اللازمة والتي تحتاجها لاتخاذ تلك القرارات. لذا من المهم ألا تغرق نفسك في اتخاذ قرارات بسيطة مثل الذهاب الى صالة الرياضة أو موعد تناول الوجبات الغذائية، فمثل هذه الأمور يجب أن تكون روتين يتم أتمتته بحيث يخفف من العبء الذي نبذله لاتخاذ قرارات في أمور أهم بكثير فيما يتعلق بالعمل والانجاز وغيره من الأشياء.
من الطرق المفيدة أيضا في تجنب الإرهاق في اتخاذ القرارات هو تقسيم الأمور والمسؤوليات مع الشركاء سواء في العمل أو في الحياة.
هذه الطرق ورغم بساطتها الا انها تعتبر مهمة جدا في تخفيف الضغط على الدماغ بحيث يعمل بشكل أقل وأكثر دقة، وهكذا يركز على الأمور الأكثر أهمية مع الشعور بدرجة أقل من الإجهاد اليومي.